shopify site analytics
ياهؤﻻء حب اليمن.. ليست شعارات ومهرجانات - تفاعل متنوع في الأردن مع ظهور السنوار - ذبح قرابين "الفصح اليهودي" في المسجد الأقصى - جثث دون رؤوس وأجساد دون جلود في غزة - التحالف يحتجز 13 يمنيا في مطار عدن للحد من السفر إلى روسيا - حسين محب..يكفينا..يكفي..!! - الهجوم العسكري الإيراني على إسرائيل رسائل متعددة - زيارة السوداني الى واشنطن... الدلالات والنتائج. - القدوة يكتب: العالم يندد "بالفيتو الأميركي" ضد عضوية فلسطين - طقم للحزام الامني يصدم باص ركاب ويصيب مواطن ويحتجز مالك الباص -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
أعلن العلماء أن "القمر الثاني" للأرض سيقترب من الكوكب هذا الأسبوع، قبل أن ينجرف بعيدا في الفضاء، ولن يُرى مرة أخرى.

الثلاثاء, 02-فبراير-2021
صنعاء نيوز -

أعلن العلماء أن "القمر الثاني" للأرض سيقترب من الكوكب هذا الأسبوع، قبل أن ينجرف بعيدا في الفضاء، ولن يُرى مرة أخرى.

وأطلق علماء الفلك اسم "القمر الثاني للكوكب"، بشكل غير رسمي، على الجسم الغامض 2020 SO، وهو جسم صغير سقط في مدار الأرض في منتصف المسافة تقريبا بين كوكبنا والقمر في سبتمبر 2020.

وتُعرف الأقمار الصناعية المؤقتة مثل هذه باسم الأقمار الصغيرة (minimoons)، على الرغم من أن تسميتها بالقمر مخادعة بعض الشيء في هذه الحالة، حيث أنه في ديسمبر 2020، علم باحثو ناسا أن الجسم ليس صخرة فضائية على الإطلاق، بل بقايا صاروخ معزّز في الستينيات شارك في مهمات القمر الأمريكية Surveyor.

واتخذ هذا "القمر الصغير" أقرب اقتراب له من الأرض في الأول من ديسمبر الماضي (قبل يوم من تحديد وكالة ناسا له على أنه الداعم المفقود منذ فترة طويلة)، لكنه يعود في دورة أخرى.

ووفقًا لموقع EarthSky.org سيقترب 2020 SO نهائيا من الأرض يوم الثلاثاء 2 فبراير، على بعد 140.000 ميل (220.000 كيلومتر) من الأرض، أو 58% من الطريق بين الأرض والقمر.

ومن المتوقع أن ينجرف المعزز بعيدا بعد ذلك، تاركا مدار الأرض بالكامل بحلول مارس 2021، وفقا لموقع EarthSky. وبعد ذلك، سيكون "القمر الصغير" مجرد كائن آخر يدور حول الشمس.

وسيستضيف مرصد التلسكوب الافتراضي The Virtual Telescope Project في روما، الوداع الأخير لـ"القمر الثاني للأرض" عبر موقعه على الإنترنت بدءا من ليلة 1 فبراير، لجميع مراقبي النجوم المهتمين وعشاق علم الفلك.


وعلمت ناسا أن الجسم قد اقترب من الأرض عدة مرات على مدى عقود، حتى أنه اقترب نسبيا في عام 1966، العام الذي أطلقت فيه الوكالة مسبارها القمري Surveyor 2 على ظهر صاروخ Centaur المعزز.

وأعطى ذلك العلماء أول دليل كبير على أن 2020 SO كان من صنع الإنسان، وأكدوا ذلك بعد مقارنة التركيب الكيميائي للجسم مع مركب آخر للصاروخ، والذي كان في المدار منذ عام 1971.

المصدر: لايف ساينس
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)