shopify site analytics
محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو - " بالأدلة".. فوائد ممارسة العادة السرية للرجال! - سيف المنشطات مسلط على عنق الصين - جامعة الدول العربية تتدخل في تشكيل الحكومة في ليبيا - شحنات المبيدات كحرب إبادة لليمنيين وكقضية وطنية ؟! - الإفراط في استخدام المبيدات وسوء استخدامها في ورشة عمل بذمار - 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - صعب أن تصدق حاكما يقول لك معنا عدوان و هو يستثمر العدوان فكريا لنشر فكره و أحاديته

الأحد, 19-سبتمبر-2021
صنعاء نيوز/ مهندس نبيل محسن حيدر _ من صفحته على الفيس -
صعب أن تصدق حاكما يقول لك معنا عدوان و هو يستثمر العدوان فكريا لنشر فكره و أحاديته ، و اقتصاديا احتكر بيد تجاره و بأموال مخلوطة من الداخل جبايات و من الخارج تمويلات السلع الأساسية غاز و بنزين و ديزل ، و سلطويا لديه رئيس صوري و حكومة صورية خلفها مديرون آخرون .

يصعب عليك تصديق حاكم اصطنع طوابير الغاز مع أن الغاز متوفر و بقية قصص الغاز معروفة ، وزنه و سعره ،
و اصطنع طوابير البنزين و الديزل بحجة الحصار و عندما قرر أن يكون السعر تجاريا اختفت الطوابير و صارت السلعتان متوفرتين .

يصعب عليك تصديق حاكم يتحدث عن عدوان و أبوابه مفتوحة لاستيراد البضائع من دول العدوان ..
و يصعب عليك تصديق حاكم يقدم شعاره على العلم الوطني و يقدم الولاء لجماعته و شخصها على الولاء للوطن و لبناء مؤسسات حقيقية بُعدها وطني فقط .

و كيف تصدق حاكما يقول لك إننا في أزمة و هو يتفنن في الجبابات و اختراعاتها و أنواعها و أشكالها ، و من يعترض جباياته فهو مع العدوان و عميل و خائن ؟.

و كيف تصدق حاكما يقول لك لا أموال معنا لدفع أي استحقاقات ثم يخرج معلنا عن دفع جزء من رواتب المعلمين بعد أن كان ذبابه ينكر القدرة على الدفع ؟.
و كيف تصدقه و هو يفرخ المناصب لأتباعه بما فيها من ثقل و استحقاق مالي ؟. أولسنا في زمن الحرب حيث يجب التقليص ؟.

و كيف تصدق حاكما بات يخفي حقائق التجويع و الظلم و التنفذ بعد أن كان يصم آذان الناس قبل السيطرة عنها و حولها ؟ .. و كيف تصدقه و قد بات يتحدث عن التمكين بمفهوم الوصول إلى السلطة استحقاقا و لم يعد يتحدث عن الحكم بصفته مسؤولية و واجبا ؟.

و يحسب الله غافلا ..
و هو الذي يمد للظالم في غيه مدا ..
و هو الذي بيّن أنه يُورِث ليرى كيف تفعلون لا استحقاقا خالصا معصوما يفعل ما يشاء .
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)