shopify site analytics
البنتاغون يعتمد سياسة جديدة تحد من بقاء الجنود المتحولين جنسيا في الخدمة العسكرية - السودان.. اعتقال السفاح "أبو لولو" بعد تداول مقاطع مروّعة لإعدامه ضحاياه وتصويرهم - فضيحة فيديو مسرب تطيح بالمدعية العسكرية الإسرائيلية - السعودية تناور مجددًا بخارطة الطريق... ووساطة إيرانية ـ عمانية تدخل المشهد الخليجي - السعودية تناور مجددًا بخارطة الطريق... ووساطة إيرانية ـ عمانية تدخل المشهد الخليجي - برنامج توطين الصناعة يتناقض مع إيقاف المصانع.. الشيباني أنموذجا ؟! - الحوت يفتك بجسد الشباب!. - المقاومة الجديدة تحت الأرض - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الجمعة الموافق  31 اكتوبر 2025        - صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (10) خَلف الخط الأصفر أسرارٌ ومخططاتٌ -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - صدر مؤخراً عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية كتاب "تقسيم فلسطين، من الثورة الكبرى ١٩٣٧ – ١٩٣٩ إلى النكبة ١٩٤٧ – ١٩٤٩" للمؤرخ المقدسي وليد الخالدي.

الخميس, 23-سبتمبر-2021
صنعاء نيوز/ -


من الثورة الكبرى ١٩٣٧ – ١٩٣٩
إلى النكبة ١٩٤٧ – ١٩٤٩

تأليف: وليد الخالدي

صدر مؤخراً عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية كتاب "تقسيم فلسطين، من الثورة الكبرى ١٩٣٧ – ١٩٣٩ إلى النكبة ١٩٤٧ – ١٩٤٩" للمؤرخ المقدسي وليد الخالدي.

يتناول الكتاب إنكار المنظمة الصهيونية العالمية التي أسست في بازل في سويسرا، تأسيس دولة يهودية على أنقاض الشعب الفلسطيني حتى بعد قيام النظام الانتدابي الاحتلالي (١٩٢٢). ويبحث في تغوّل الوجود اليهودي نتيجة الهجرة الجماعية ليهود أوروبا الشرقية والوسطى في عشرينيات القرن الماضي وثلاثينياته، بحماية الحراب البريطانية وبفضل الأموال اليهودية الأميركية، حيث قفزت نسبة اليهود في فلسطين من 6% سنة 1917 إلى 30% سنة 1936، فاشتد عضدهم واستأسدوا وعظمت ثقتهم بأنفسهم فأسفروا عن نياتهم الحقيقية وغدوا يطالبون جهاراً بتقسيم فلسطين إلى دولتين يهودية وعربية، يكون للأولى المساحة الأكبر فينطلقوا منها للاستيلاء على الدولة العربية الجارة. وأيدت كل من لندن وواشنطن هذا الهدف تلبية لمطامع استعمارية بريطانية، ولاعتبارات البيت الأبيض الانتخابية.

يُنشر الكتاب في هذا الزمن الرديء لتذكير أصحاب الحل والربط في بعض الحواضر العربية بهذه الخلفية التاريخية، ولتنبيه الرأي العام العربي إلى هول ما يقرر اليوم في "صفعة القرن" من الزيف والعدوان تحت ستار ما يسمى "التطبيع" و"الإبراهيمية" الوهمية المختلقة من أساسها.

المؤلف:
وليد الخالدي، هو مؤرخ مقدسي من مواليد سنة 1925. تخرج من جامعتي لندن وأكسفورد، وعمل أستاذاً في جامعة أكسفورد والجامعة الأميركية (بيروت) وجامعة هارفرد، وأستاذاً باحثاً في جامعة برنستون، وأستاذاً باحثاً في جامعة هارفرد. ساهم الخالدي في تأسيس مؤسسة الدراسات الفلسطينية، والجمعية العلمية الملكية (عمّان)، وجمعية التعاون الفلسطينية، ومركز التفاهم الإسلامي المسيحي (جامعة جورج تاون)، وجمعية أصدقاء المكتبة الخالدية في ماساشوستس. وهو عضو منتخب في أكاديمية العلوم والفنون الأميركية، وله العديد من المؤلفات بالعربية والإنكليزية في القضية الفلسطينية والشؤون الدولية. حاز الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأميركية في بيروت وجامعة بيرزيت، وهو الرئيس الفخري لمجلس أمناء مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت.

يقع الكتاب في 338 صفحة، وثمنه 16 دولاراً أميركياً أو ما يعادلها.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)