shopify site analytics
فواكه تسبب تاكل الاسنان - فرنسا تقول إن الحل السياسي وحده من سينهي الصراع في اليمن - بسبب انقطاع الكهرباءاحتجاجات "غاضبة" في عدن - انسحاب المدمرة الامريكية "يو إس إس كارني" من البحر الأحمر - ضربات التحالف الغربي على اليمن مخالفة لميثاق الأمم المتحدة - ومــن أســبــاب الــهجــرة - الحردول يكتب: سياسة الهجوم على الإنسان - القدوة يكتب: التطهير العرقي والتحديات الخطيرة المتصاعدة - العالم كله يعيش الاستثناء. الفوضى والقل - المنتظرون و الموقتون بين المدح و القدح -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - شكراً لقوم عيسى وقوم موسى
شكراً للبوذيين والمجوس والملحدين واللا دينيين،،
شكراً لا تكفي لكم جميعا

الإثنين, 11-أكتوبر-2021
صنعاءنيوز / جمال الصعدي من صفحته على الفيس -

شكراً لقوم عيسى وقوم موسى
شكراً للبوذيين والمجوس والملحدين واللا دينيين،،
شكراً لا تكفي لكم جميعا
شكراً بالخصوص لكل من أفنى منكم عمره في خدمة البشرية،
شكراً لكم لأنكم جسَّدتم وتجسدون إرادة رب العالمين على الأرض وفي الحياة، في قوله تعالى؛
(إني جاعل في الارض خليفة)
فكنتم فعلا خير خليفة لله تعالى في ارضه وعمَّرتم الارض حق عمارتها،.
شكراً لكم لأنكم رسختم في مجتمعاتكم قِيَمَ دين الله الحنيف الإسلام ،
رسختم قِيَم ديني الحنيف الذي فيه العدل والعمل والاخلاص والوفاء والصدق،
شكراً لكم،
فبفضل علومكم وٱكتشافاتكم، جعلتومونا نرى عظمة الله متجلية أمامنا نراها بأعيننا، فرأينا المجرات وملكوت رب العالمين،
بعدما أغرقنا(علماؤنا) وأئمتنا وفقهاؤنا في غيبيات الخرف والجهل،
فتاه المسلمون بين خرافات السنة وائمة مذاهبهم وبخاريهم،
وخرافات الشيعة وائمتهم وكافيهم،
شكراً لكم لأنكم أعملتم العقل،
لتطبيق قوله تعالى؛
(الذين يتفكرون في خلق السماوات والارض)
بعدما خَيَّبَ المسلمون كتاب الله واستودعوا عقولهم عند الكهنة،
فنظرتم بعلم (إلى الابل كيف خلقت)
علوم الاحياء
(وإلى السماء كيف رفعت)
علم الفلك
(وإلى الجبال كيف نصبت)
الجيولوجيا
(وإلى الأرض كيف سطحت)
الجغرافيا والطب
فعمِلتم في صمت ونفعتم البشرية،،
شكراً لكم على أيواء العلماء والمفكرين من اخوتي المسلمين، بعدما صار قتل المسلمين لعلمائهم ديناً وشريعة،
فلا مكان للعلم والفكر في بلاد المسلمين،
شكرا لكم لأنكم أسستم العلوم الحقة الحقيقية لما ينفع الناس بالبراهين،
تنفيذا لقوله تعالى
(قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين)، وآتيتم براهينكم وكنتم صادقين، وأنشغل اخوتي المسلمون لقرون بالقتل والغنائم والجزية،
ولفتاوى ابن تيميه وغيره بالجواري والنساء،
وأفنوا أعمارهم في علوم الخرافة، والجهل (المقدس)، وذبح القرابين الآدمية لعليٍّ وابي بكر وعمر والحسين،
شكرا لكم لأنكم فتحتم ابواب أمصاركم للمقهورين من شباب المسلمين، بينما أبواب مكة والكعبة موصدة لا تُفتَح إلا لحكام ووزراء المسلمين،
شكراً لكم لإيوائكم اللآجئيين والمشردين والمغتربين،
من اخوتي المسلمين الهاربين من طغيان وبطش وتجويع أنظمة بلاد المسلمين،
شكراً لكم لا تكفي
شكراً للعالم الجليل
"طوماس إيديسون " الذي أنار بكهربائه ظلمات ليل الارض وسراديبها،
شكرا للعالم الطبيب
" لويس پاستور " عملاق الطب و التعقيم والأمراض والجراثيم،
شكرا للعالم
" ألكساندر غراهام " مخترع الهاتف،
شكراً للعالم
" إدوارد جينر "
مخترع لقاح الجدري الذي حصد في الماضي أرواح الملايين من البشر،
شكراً للعالم
" فردريك غرانت بانتنغ "
مخترع علاج الإنسولين لأمراض السكري فاكثر من ثلث عدد سكان العالم لا يستغني عن الانسلين،
شكراً لأم المؤمنين والكفار والملحدين،
السيدة "ماري أندرسون "
مخترعة الحاسوب
شكراً للعالم
" تيم بيرنرز لي " مخترع الانترنت،
شكراً للعالم الشاب
"مارك زوكربيرغ " مخترع الفيس بوك،
شكرا للكفار لأنهم صنعوا القماش لنستر عوراتنا،
وصنعوا الدواء لنداوي مرضانا، وصنعوا العربات والطائرات لنرتاح وترتاح بغالنا وحميرنا،
شكرا لكم جميعا .. لولاكم لازال اخوتي المسلمون إلى اليوم يحجون إلى مكة حفاة شبه عراة على ظهور الحمير وعلى ظهور الجمال والبغال،
معذرة قوم عيسى وموسى،
ومعذرة أقوام المجوس والملحدين واللادينيين،
فبرغم ما قدمتم لنا وللبشرية،
إلا اننا ندعو عليكم في مساجدنا بعد كل صلاة بالهلاك،
وندعو عليكم كل جمعة بالمرض، واليتم لأطفالكم والترمل لنسائكم، وبالخراب والدمار لمدنكم،
وخسف الارض تحت اقدامكم و تحت بنيان بلدانكم،
لا لشي انما فقهائنا وشيخونا وخطبائنا،
من طفولتنا غرسوا فينا انكم اعداء الانسانية،
وان نساؤكم جميلات واحلوا لنا سبيهن كجواري ان ظفرنا بهن....
لكن السماء تمطر فقط،
حيث يوجد العدل فانتم احق بالجنة لأنكم جعلتم أرض الله جنة...
منقول؛
وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه...
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)