
|
|
|
صنعاءنيوز -
في كتابه "العظماء مائة وأعظمهم محمد" يؤكّد الكاتب الأمريكي مايكل هارت؛ أن النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستويين الديني والدنيوي، ولهذا السبب وضعه على رأس قائمة العظماء في تاريخ الإنسانية.
وفي الفصل الأول، الذي جاء تحت عنوان "
1- محمد - صلى الله عليه وسلم"، يقول الكاتب الأمريكي مايكل هارت: "لقد اخترت محمداً - صلى الله عليه وسلم - في أول هذه القائمة، ولابد أن يندهش كثيرون لهذا الاختيار، ومعهم الحق في ذلك، ولكن محمداً - صلى الله عليه وسلم - هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستويين الديني والدنيوي.. وهو قد دعا إلى الإسلام ونشره كواحد من أعظم الديانات، وأصبح قائداً سياسياً وعسكرياً ودينياً،وبعد 13 قرناً من وفاته، فإن أثر محمد - صلى الله عليه وسلم – لا يزال قوياً متجدّداً".
ويضيف الكاتب قائلا؛
المثال الملفت للنظر هو ترتيبي لمحمد أعلى من المسيح، ذلك لاعتقادي أن محمدًا كان له تأثير شخصي في تشكيل الديانة الإسلامية أكثر من التأثير الذي كان للمسيح في تشكيل الديانة المسيحية.
أفلا نحتفل به وبمولده؟
سبحان الله،لقد كانت عادة المسلمين الإحتفال بذكرى المولد النبوي،حتى ظهر لنا ما عُرف بالفقه البدوي الذي اعتبر ذلك بدعة مع أن أصحاب الفقه البدوي يحتفلون بمؤسسي بلدانهم وملوكهم كل عام.
بل قد تكون غيرة من قوم ربيعة التي قال عنها المأمون:
"وما زالت ربيعة غاضبة على ربّها منذ أن بعث نبيّه من مضر".
ولهذا،يقال إذا سئل أحدهم من هؤلاء القوم:
هل تحب محمدا،فيجيب بل أتبعه.
أما نحن فنحبه ونتبعه ونحتفل بذكرى مولده.
سنحتفل به إعلاء لشأنه وتأكيدا لقيمة الإقتداء به الذي جاء رحمة للعالمين وأخرج الناس من الظلمات إلى النور ،و هي أيضا رسالة لمن يسيء إليه وينتقص من قدره في دوائر الكفر العالمية .
في كتابه "العظماء مائة وأعظمهم محمد" يؤكّد الكاتب الأمريكي مايكل هارت؛ أن النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستويين الديني والدنيوي، ولهذا السبب وضعه على رأس قائمة العظماء في تاريخ الإنسانية.
وفي الفصل الأول، الذي جاء تحت عنوان "
1- محمد - صلى الله عليه وسلم"، يقول مايكل هارت: "لقد اخترت محمداً - صلى الله عليه وسلم - في أول هذه القائمة، ولابد أن يندهش كثيرون لهذا الاختيار، ومعهم الحق في ذلك، ولكن محمداً - صلى الله عليه وسلم - هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستويين الديني والدنيوي.. وهو قد دعا إلى الإسلام ونشره كواحد من أعظم الديانات، وأصبح قائداً سياسياً وعسكرياً ودينياً،وبعد 13 قرناً من وفاته، فإن أثر محمد - صلى الله عليه وسلم – لا يزال قوياً متجدّداً".
ويضيف الكاتب قائلا؛
المثال الملفت للنظر هو ترتيبي لمحمد أعلى من المسيح، ذلك لاعتقادي أن محمدًا كان له تأثير شخصي في تشكيل الديانة الإسلامية أكثر من التأثير الذي كان للمسيح في تشكيل الديانة المسيحية.
أفلا نحتفل به وبمولده؟
سبحان الله،لقد كانت عادة المسلمين الإحتفال بذكرى المولد النبوي،حتى ظهر لنا ما عُرف بالفقه البدوي الذي اعتبر ذلك بدعة مع أن أصحاب الفقه البدوي يحتفلون بمؤسسي بلدانهم وملوكهم كل عام.
بل قد تكون غيرة من قوم ربيعة التي قال عنها المأمون:
"وما زالت ربيعة غاضبة على ربّها منذ أن بعث نبيّه من مضر".
ولهذا،يقال إذا سئل أحدهم من هؤلاء القوم:
هل تحب محمدا،فيجيب بل أتبعه.
أما نحن فنحبه ونتبعه ونحتفل بذكرى مولده.
سنحتفل به إعلاء لشأنه وتأكيدا لقيمة الإقتداء به الذي جاء رحمة للعالمين وأخرج الناس من الظلمات إلى النور ،ورسالة لمن يسيء إليه وينتقص من قدره في دوائر الكفر .
الاحتفال بالنبي رد قوي للذين سخروا منه في فرنساء
أنا لست ممن إذا سئل "أتحب النبي محمد" ؟فأجيب أتبعه،بل أقول أحبه وأتبعه وأحتفل بمولده..
إنها غيرة أصحاب الفقه البدوي.
قال المأمون يوما: "وما زالت ربيعة غاضبة على ربّها منذ أن بعث . |
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
حول الخبر إلى وورد |
|
أخو ربيعة (ضيف) لا والذي نفسي بيده بل نحبه ونتبعه عليه افضل الصلاة والسلام لكن كما قال الشيخ ابن باز رحمه الله الأن الرسول لم يفعله ولا أصحابه ولا خلفاؤه الراشدون ولا القرون المفضلة كلها لم تفعل هذا الشيء والخير في اتباعهم لا فيما أحدثه الناس بعدهم وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال إياكم ومحدثات الأمور، وقال عليه الصلاة والسلام: وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة وقال عليه الصلاة والسلام من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد يعني مردود.
علي سراج (ضيف) اراد كاتب ان يجعل له خط رجعة عند الحوثي ولم يرد به وجه الله
|