shopify site analytics
ظاهرة مقلقة تهز الشارع: سرقات في الجنازات والأسواق والمطاعم.. من يوقف اللصوص؟ - الشرطة بطلا للفرقي والحربية ثانيا والحباري ثالثا في ختام بطولة 30 نوفمبر لالتقاط الأو - المؤتمر العلمي الاول حول مواجهة تحديات الإدمان في المجتمع اليمني في جامعة ذمار الاربع - صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (17) - صورٌ ومشاهد إسرائيليةٌ بعد انتهاء العدوان على غزة (2) - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الجمعة الموافق  14 نوفمبر 2025         - لغز احتراق حافلة "صقر الحجاز" في أبين.. رصاصٌ أم خللٌ فني؟ مشاهد جديدة تفتح باب الأسئ - الصين تكتشف أكبر منجم ذهب في تاريخها باحتياطي يفوق التوقعات - تحذير جوي من موجة صقيع شديدة تضرب 10 محافظات - "شمة الحوت".. القاتل الصامت الذي يغزو الأسواق ويخطف عقول الشباب! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - وزيرة الطاقة الأمريكية لا تستبعد فرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط الروسي وتتوخى الحذر بشأن الآثار على أسواق النفط

الجمعة, 20-مايو-2022
صنعاء نيوز/ -





واشنطن ـ (رويترز) – قالت وزيرة الطاقة الأمريكية جنيفر جرانهولم اليوم الخميس إن إدارة الرئيس جو بايدن لا تستبعد إمكانية فرض عقوبات على الدول التي تشتري النفط الروسي وسط الحرب في أوكرانيا، لكنها تتوخى الحذر بشأن الآثار على أسواق النفط.
وفرضت الولايات المتحدة إلى جانب بريطانيا وكندا، حظرا على مشتريات النفط الروسي بعد غزو موسكو لأوكرانيا. لكن واشنطن لم تفرض ما يسمى بعقوبات ثانوية على الدول التي تشتري الخام الروسي، وهي إجراءات فرضتها على الدول التي تشتري النفط من إيران.
وقالت جرانهولم للصحفيين في واشنطن “الإدارة ستتخذ قرارات في هذا السياق”. وعادة ما تفرض وزارة الخزانة ووزارة الخارجية العقوبات، لكن يمكن أن تكون لوزير الطاقة كلمة فيما يتعلق بتأثيرها على أسعار النفط العالمية.
ولا تزال دول مثل الهند والصين تواصل شراء النفط من روسيا، مما يساعد في النهاية على تمويل مجهودها الحربي.
وزادت الهند، ثاني أكبر مستورد للنفط في العالم، وارداتها النفطية الروسية في أبريل نيسان إلى نحو 277 ألف برميل يوميا من 66 ألف برميل يوميا في مارس آذار مع اقتناص المصافي للنفط الأرخص سعرا الذي ابتعدت عنه دول وشركات غربية كثيرة. كما تشتري الصين الخام الروسي بخصم كبير.
وعندما سُئلت عما إذا كان ينبغي للإدارة الأمريكية أن تفرض عقوبات ثانوية، قالت جرانهولم “أعلم أن هذا بالتأكيد ليس مستبعدا”.
لكن مثل هذه الإجراءات يمكن أن تعزز الأسعار العالمية للنفط في وقت تشعر فيه الإدارة بالحساسية تجاه ارتفاع أسعار البنزين التي سجلت في الآونة الأخيرة رقما قياسيا جديدا على الرغم من تحرك واشنطن للإفراج عن كميات قياسية من النفط من الاحتياطي البترولي الاستراتيجي. وتثير الأسعار المرتفعة قلق رفاق بايدن الديمقراطيين قبل انتخابات الكونجرس في نوفمبر تشرين الثاني.
وقالت جرانهولم إن المجموعة الأولى من العقوبات الغربية على روسيا سحبت نحو 1.5 مليون برميل يوميا من الأسواق العالمية، وإن خطط الاتحاد الأوروبي للتخلص التدريجي من النفط والمنتجات المكررة الروسية قد تزيل 1.5 مليون برميل أخرى يوميا بحلول نهاية العام.
وأضافت “من الواضح أن ذلك سيخلق ضغوطا إضافية على الأسعار … لا نريد أن يتأذى مواطنونا” من ارتفاع فواتير الوقود.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)