shopify site analytics
محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو - " بالأدلة".. فوائد ممارسة العادة السرية للرجال! - سيف المنشطات مسلط على عنق الصين - جامعة الدول العربية تتدخل في تشكيل الحكومة في ليبيا - شحنات المبيدات كحرب إبادة لليمنيين وكقضية وطنية ؟! - الإفراط في استخدام المبيدات وسوء استخدامها في ورشة عمل بذمار - 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المغرب وتأمين بلدان الاتحاد الأوربي..أما حان الوقت لفتح الباب لانضمام المملكة المغربية للتكتل الأوروبي!

الأحد, 26-يونيو-2022
صنعاء نيوز/ الكاتب: منير الحردول -المملكة المغربية- -
مرحبا
البريد الوارد

malhrdwl
السبت، 25 يونيو, 7:26 م ‎(قبل 15 ساعة)‎
أنا





الكاتب: منير الحردول -المملكة المغربية-

امام الاقتحام المشؤوم، والهجوم العنيف للمهاجرين الأفارقة على السياج الحدودي الفاصل بين مدينتين تنتميان لدولة واحدة، المملكة المغربية، الناظور ومدينة مليلية، مليلية التي لا زالت خاضعة للاحتلال الإسباني، تظهر جليا رؤى بعض ملوك المغرب تجاه الجارة إسبانيا على الخصوص، وبلدان الاتحاد الأوربي على العموم. ولعل طلب الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله الانضمام إلى الاتحاد الأوربي لم يكن عبثيا أبدا، بل كان توجها يستند لقرائن واقعية، قرائن عنوانها تأمين الحدود الجنوبية للقارة الأوربية بحوض البحر الابيض المتوسط الغربي، تأمين من الأخطار المحدقة التي قد تنجم عن تدفق المهاجرين من جنسيات مختلفة، وتوغلهم داخل أوربا، وهو ما سينجم عنه مشاكل بالجملة قد تهدد الحدود الجنوبية لبلدان الاتحاد الأوربي، من قبيل تعاظم الإكراهات الأمنية، والاقتصادية الاجتماعية، والتي لا حصر لها!
فقبول المغرب كعضو كامل في بلدان الإتحاد الأوروبي، ودعمه ماليا واقتصاديا بهدف النهوض بالتنمية الشاملة والاندماج في منظومة المؤسسات الأوربية يعد صمام الأمان لبلدان الاتحاد ككل، فدخوله لبلدان الاتحاد يعني تأمين بروكسل من أخطار آنية ومستقبلية يعلمها جيدا من هم على دراية بدهاليز السياسة العالمية.
كما أن بعد المغرب عن أوربا ب 14 كلم يفرض على عقلاء الاتحاد الأوربي فتح أفق السياسة المبنية على المصالح والاستراتيجيات، بعيدا عن الموروث الثقافي الذي يركز على الدين فقط! فالمملكة المغربية لا يسودها التطرف أبدا، وبحكم قربها من بلدان الاتحاد، فالمجتمع فيه يميل أكثر للفكر الليبرالي المبني على احترام كبير لخصوصية الحريات، زد على ذلك الجالية المغربية التي تقدر بالملايين. والتي رسمت صورة واضحة في الكثير من السياسات الأوربية، وهنا من وصل فيها لمراكز القرار..
لذلك حان الوقت لتفكير قادة أوربا بضم المغرب لتكتل الاتحاد الاوربي درءا لأخطار مستقبلية أمست ملامحها تظهر رويدا رويدا.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)