shopify site analytics
هل الشاب المغربي عاطل عن العمل؟ أم عاطل عن الأمل؟ - تكريم الأديبة سناء الشّعلان في عجلون، وافتتاحها لمعرض تشكيليّ - عرفتُهم: عبد السلام العجيلي – الفارس الذي لم يترجّل - النزوح والتهجير والمأساة الفلسطينية - رئيس جامعة إب ومسؤول التعبئة العامة في زيارة تفقدية لمرافق كلية الطب - من سيقف صلف الكيان من الوجبات اليومية....!! - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 01  يوليو 2025 - الدكتور الروحاني يكتب الرابح والخاسر.. في الحرب الإسرائيلية – الإيرانية..!! - أهالي سماه بذمار يستنكرون تعسفات مدير المديرية بحق مزودي خدمة الانترنت - مجموعة إخوان ثابت تزود مؤسسة المياه بالحديدة بـ52 طن من وقود الديزل -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - حفلت بطولة كاس العالم التي تحتضنها قطر في أخر نسخة يلعب فيها 32 منتخبآ كون البطولة القادمة سيرتفع عدد للمجموعات بارتفاع المنتخبات التي ستشارك إلى48 منتخب.

الأربعاء, 23-نوفمبر-2022
صنعاء نيوز/ كتب/ماهر المتوكل -
حفلت بطولة كاس العالم التي تحتضنها قطر في أخر نسخه يلعب فيها 32 منتخبآ كون البطولة القادمة سيرتفع عدد للمجموعات بارتفاع المنتخبات التي ستشارك الي 48 منتخب كما اعلن انفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم لاتاحة مزيد من الفرص كون هناك منتخبات تستحق التواجد في كاس العالم مستدلآ بمنتخب العراق الذي قال بأنه يفترض أن يكون متواجدآ في بطولة كاس العالم كون العراقيين بمختلف انتماءاتهم يعشقون لعبة كرة القدم على حد قول انفانتينو كما هو الحال لدول اخري.. واعتقد بأن توريط قطر باستخدام التقنيات الآلية فيما يخص حالات التسلل والاحتكام بضربات الجزاء عبر العودة لشاشة (الفار)اثار سخط واستياء من الجماهير والشئ الذي كنا نوهنا عنه في تناولة سابقة؟ بأن الاخطاء التقنية وتضارب قرارات الحكام وعدم منح الحكم كامل الصلاحيات في الملعب وحق الاستشارة والعون من مساعديه والحكم الرابع كما تقبل الجماهير هذا الأمر من قبل على مضض ولكن ما صاحب بطولة كاس العالم في قطر فباجماع كل مشارك لاعبين واداريين وجماهير بأن كل الأمور تسير بشكل متفرد وحتى الأيام الثلاثة الماضية (فالامور سابرة والخير من كل جانب) كما بشدة السنيدار واثار جمال وسحر الأماكن الخاصة في البطولة من سكن وترفيه ووسائل المواصلات لتنقل المنتخبات والجماهير من السكن وللملاعب وبسلاسة وتنظيم رائع باستثناء التقنيات التي أثارت حفيظة المنخبات المشاركة وجماهير المنتخبات التي حرمت منتخباتهم من أهداف بداعى التسلل أو احتسبت ضدهم ضربات جزاء أو حرم مما اعتقدوه من العاب أو احتكاكات للاعبين فيما بينهم أو حدوث شبهات لمس الكرة بيد هذا اللاعب أو ذاك.
وتقبل المنتخبات باداريهم وقيادات اتحادات تلك وجماهيرها ما يحدث من لغط وشبهات واستياء لن يستمر الى ما لا نهاية فالزوابع والاعاصير قادمة خصوصآ من قبل الجماهير التي إذا قبلت في مباراة أولية تمهيدية في الدور الأول قد تؤدي لكارثة أو كوارث ستعكر حلاوة البطولة وتلخبط أوراق البطولة وتفشل البطولة جماهيريآ والسؤال الذي يفرض نفسه هنا هل كان الاحتكام لل12 كاميرا التي تراقب اللاعب وتقنية الاستشعار الحساسة كما يصرون على القول والفنيين والتقنيين المتحكمين بهذا الأمر هو الفخ والكمين الذي وقعت به قطر دون ان تدري وتنتبه كون كل ما كانت تحرص عليه ايصال الكرة لملعب الدوحة لتنطلق البطولة وحاربت في اكثر من اتجاه لحملات التشكيك التي لم تكن عفوية بالتأكيد بعيدا عن بعض الأفراد المتعصبين الذين يكتبون في هذا الوسيلة أو ذاك الموقع بدافع تعصب أو جهل رغم تصرفه العفوي والانفرادي...والايام القادمة ستؤكد كلامنا بأن التقنيات المستحدثة والمستخدمة في قطر لن يتم السكوت عنها الى ما لا نهاية وستشهد الأيام القليلة القادمة أمور غير عادية وحاسمة فيما يخص التقنيات المستحدثة والتي ورطت بها قطر من حيث لم تعلم.والماساة الصارخة التي اكدت في بطولة كأس العالم في قطر بأن حرمان الفقراء من اصحاب المهن البسيطة والشريحة الاوسع من جماهير وعشاق كرة القدم التي تم ايذاءهم نفسيآ كونهم لم يحدث الانصاف والمساواة بين جماهير الرياضة الذي تحدث عنها (انفانتينو) رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم فالفقير لم يسبق المساواة في حقة المشاهدة المباشرة مع أفراد اسرته وهو بالمكان الامن بالنسبة له ولاسرته التي سياكلها القلق لتواجد في مكان قد لا يكون امنآ من جهة وليس المكان الذي سيتصرف فيه بسجيته ومع اسرته كما هو الحال لو كان متاحآ له الفرجة مع اولاده كما هو الحال مع (الميسورين)ونجدها هنا فرصة للاشادة بكل من عمل على توفير الشاشات العملاقة أو حتى النص نص ليتمكن أكبر قدر من محبي ومتابعي كرة القدم من المتابعة المباشرة مع ايماننا واحترامنا لحق العمل الاحترافي في كل شئ وبان لعبة كرة القدم تتحول تدريجياً لتصبح لعبة ربحية صرفة وقياداتها بمختلف مسمياتها المحلية والقارية والدولية تبحث عن الربح ولا شئ غيره ولا عزاء للمعوزين والبسطاء وبس خلاص.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)