shopify site analytics
ارتفاع حصيلة ضحايا غزة إلى 111724 شهيدا ومصابا - اغلاق قصر معاشيق عدن - القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ استهدفت سفينةً نفطيةً بريطانيةً - رمز المواجهة بين الطبقة العاملة وراس المال بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي - القدوة يكتب: حرب الإبادة وانتهاكات الاحتلال بحق الأسرى - القحطاني يكتب: من آمن العقاب.. أساء اﻷدب - مدير عام مديرية بيحان يعزي في وفاة الشيخ مسعد البجاحي المصعبي - حشود مليونية بالعاصمة صنعاء في مسيرة "مع غزة العزة.. تعبئة واستنفار" - زيارة معالي وزير الثقافة والسياحة والآثار/ العراق بغداد - قرار وقف النار وتبادل الأسرى بيد السنوار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - عمان ـ شاكر الجوهري:
 
هاجم أعضاء وكوادر حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» رئيس السلطة الفلسطينية محمود عبّاس وكل من تواطأ معه أو صمت فيما أسموه بـ «فئة ممن باعت نفسها للشيطان» وفئة أخرى «آزرتها وصمتت عن الحق والعدل والبيان». واعتبروا «الشرعية الفتحاوية الوحيدة» التي يلتزمون بها هي «شرعية الأخ أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح» وشرعية اخوته من أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري ممن بقي على العهد والقسم».

السبت, 01-أغسطس-2009
صنعاء -

كوادر وقوات فتح الضاربة تتنصل من عباس ومؤتمر
بيت لحم "الدايتوني" وتعلن القدومي مرجعية وحيدة للحركة



عمان ـ شاكر الجوهري:

هاجم أعضاء وكوادر حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» رئيس السلطة الفلسطينية محمود عبّاس وكل من تواطأ معه أو صمت فيما أسموه بـ «فئة ممن باعت نفسها للشيطان» وفئة أخرى «آزرتها وصمتت عن الحق والعدل والبيان». واعتبروا «الشرعية الفتحاوية الوحيدة» التي يلتزمون بها هي «شرعية الأخ أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح» وشرعية اخوته من أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري ممن بقي على العهد والقسم».

كما اعتبر «الكوادر»: «كل البيانات والتصريحات الصحفية والإعلامية التي لا تصدر عن قيادة حركة «فتح»، وبمرجعية أمين سر حركتها، الأخ فاروق القدومي «أبو اللطف» غير ذات صلة» ولا تلزم الحركة إطلاقاً، وكذا الأمر فيما يتعلق بـ «التأطيرات التي أسستها قيادة الانقلاب الدايتوني».

وفي السياق رأى الكوادر أن «التشكيلات العسكرية الضاربة» للحركة وعلى «رأسها تشكيلات العاصفة وكتائب شهداء الأقصى وكتائب العودة» هي «الشرعية المقاتلة الثورية الفتحاوية».

هذا وقد حصل «المستقبل العربي» على نسخة من بيان أصدره كوادر وضباط حركة «فتح» الجمعة يحمل عنوان «يسقط الإنشقاق الدايتوني العميل»، وتوجه إلى «جماهير أمتنا العربية».

وقد أعلن كوادر الحركة في البيان براءتهم التامة من «هذه الجريمة وعناصرها وأدواتها». واعتبر البيان المؤتمر الذي سينعقد في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة بأنه «مؤتمر غير شرعي وغير ملزم للحركة»، ووصفه بـ «مؤتمر انشقاق، ومؤتمر انقلاب».

ويأتي هذا الهجوم من قبل كوادر الحركة في أعقاب ما اعتبروه «فصل الخروج عن النص في مسرحية عبّاس كان بطلها محمد راتب غنيم» عضو مركزية «فتح» وآخرين معه في المجلس الثوري.



واتهم البيان الرئيس محمود عباس بأنه مغتصب للحركة وفاقد لشرعية الولاية في السلطة ولشرعية العضوية في الحركة وللألقاب التي اغتصبها من الرئيس الراحل ياسر عرفات.

وحمل البيان بشدة على بعض أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري لحركة «فتح»، ممن «اختاروا أن يشاركوا أو يصمتوا في هذه الجريمة الجديدة»، معتبراً اياهم «شركاء في الإنشقاق الدايتوني الجديد»، وفاقدين نهائياً لـ «شرعيتهم التنظيمية والحركية بمقدار مشاركتهم النشطة في هذه الجريمة». لكنه في نفس الوقت اعتبر مشاركة بعض الأعضاء في الوطن المحتل «مشاركة مفهومة لنا وتتم من واقع الثقة بهم ولا تعني انخراطهم في جريمة الانشقاق».

وفيما يلي النص الكامل للبيان:

يسقط الانشقاق الدايتوني العميل

بيان كوادر وضباط ومناضلي حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»

يا جماهير شعبنا الثائر الأبية ،،

تساءلت الناس ردحاً طويلا أين «فتح»، وانتظرت الآذان زمناً طال أن تسمع الصوت العفي، ودارت الأعين في محاجرها بحثاً عن النور الوضاء الذي خبرته، وامتدت الأيدي في حلكة الظلام الدامس تبحث عن خشبة خلاصها من كابوس الموت المقيم، وتفاصيل المشهد الجنوني اللامعقول والذي وصل غاية الكوميديا السوداء، وكانت جماهير شعبنا أول المنكرين غياب الفرسان عن مشهد الزمن الحاسم، واختلاط الشكوك بالإنكار، وتزاحم الخيال مع أشباه الطلاسم، واختلاط الجريمة بأغطية الفرصة، حتى إذا وصلت الأحداث عنق الزجاجة، كان لا بد من صوت «فتح»، وكان لا بد من فرز اليقين، وإعادة تصويب البوصلة، وقطع الطريق على المتاجرين والسماسرة والانتهازيين والعملاء، وتجديد العهد والقسم والبيعة، مع الوطن والشعب، مع «فتح» الشهداء والكرامة الوطنية، «فتح» اللاجئين وطريق العودة، «فتح» المقدسات وعهدتها العمرية، «فتح» فلسطين وثورتها المستمرة حتى النصر، «فتح» تقرير المصير الوطني وقيام الدولة الديموقراطية السيدة، كان لا بد من صوت الذين ضحوا والذين تعاهدوا على المسيرة، صوت الذين صبروا والذين كظموا الغيظ، صوت الذين عاهدوا الله على البيع له على طريق مجد فلسطين، فاختار منهم الشهداء الذين سبقوا على الدرب، وأنظر الذين بقوا على الوصية والعهد والزناد، إلى يوم لقائه شامخين صادقين ما بدّلوا تبديلا، هذا صوتهم يحمله لكم بيانهم هذا، حتى تطمئن الألباب والضمائر، وتقرّ النفوس والدخائل، يجددون العهد على مواصلة الدرب الطويل، حتى تحقيق كامل الأهداف الوطنية العليا، بدحر العدو وتحرير الأوطان وعودة الأهل والأحبة.

يا جماهير أمتنا العظيمة ،،

لقد اختارت فئة ممن باعت نفسها للشيطان، آزرتها فئة صمتت عن الحق والعدل والبيان، أن تستمر في طريق الضلال المبين أول أمرها، ولم تستمع أي منهما للنصح والنصيحة، ولا أبدت أي منهما مؤشراً واحداً يدعو إلى أمل بالعودة إلى جادة الصواب، بل آثرتا الإمعان في تفاصيل جريمة وطنية كبرى، يتم تغطيتها بمظلات صورية خالية من المصداقية، ومختطفة بتدابير وإجراءات وخطوات جبانة ورخيصة، هدفها النهائي، تسليم حركتكم بتاريخها المشرق الوضيء، إلى يد العدو على الصورة التي يتمناها ويرغبها، كي يصل إلى أهدافه الاستراتيجية النهائية، باغتيال القضية الوطنية الفلسطينية، وتحويلها إلى ملف في أدراج حكوماته ودوائره التابعة، والتعامل مع ذيول ما سيتبقى من هذه التصفية، على أنها أحمال منازعات داخل كيانه ومؤسساته، ولذا سعت هذه الفئات باكراً إلى محاصرة التنظيم والكادر الوطني، وإلى تصفية المؤسسات الحركية وإفراغها من المضامين الثورية، وإلى تجهيز مسرح التحويل الكبير بالانقضاض على مراكز القوة والمناعة في عصب الاستراتيجيا، وتدمير الجسور بين التجربة المؤقتة وبين المسيرة الأصيلة، وصولاً إلى نجاح بعض عملاء هذه الفئات في اغتيال القائد العام الشهيد ياسر عرفات، وتنفيذ مؤامرة العدو على حياته وحياة عدد من الأخوة المناضلين، وانتهاء بمسرحية محمود عباس الفاشلة عبر محاولة انتحال الشرعية، الأولى من خلال تنظيم مؤتمر تحت حراب العدو لتكريس الفئة التي تآمرت معه، والثانية عبر تخريب متعمد في الساحة الفلسطينية بالتآمر على (م.ت.ف) ودوائرها ومؤسساتها وفصائلها، حيث الغرض النهائي المعلن على لسانه، هو تحويل أساسي قوامه شطب الصيرورة التحررية الحركية من «فتح»، واستبدالها بصيرورة حزبية ليبرالية محددة، مما يشكل انقلاباً كبيراً على القضية الوطنية، وعلى حاملة القضية الوطنية، وصولاً إلى تصدير الفاقد في هذه الشرعية التاريخية إلى الرواية الصهيونية ذاتها حول التاريخ والحاضر والمستقبل.

يا أبناء حركتنا العظيمة ،،

إننا ونحن نقف على تفاصيل الجريمة التي يجري تحضير تفاصيل تنفيذ نهاياتها، نعلن ومن منطلق الأمانة الحركية والوطنية، براءتنا التامة من هذه الجريمة وعناصرها وأدواتها، ونؤكد التحامنا النهائي بجماهير شعبنا وساحة عمله الوطني، والتزامنا الراسخ بمبادئ حركتنا وطريقها الثوري الكفاحي، ونؤكد ما يلي:

1- إن مؤتمر بيت لحم المحتلة في الرابع من آب/أغسطس لهذا العام 2009، والذي يجري تسويقه باسم حركتنا برقم المؤتمر السادس، هو مؤتمر غير شرعي وغير ملزم لحركتنا «فتح»، وهو مؤتمر انشقاق برعاية الجنرال الأميركي كيث دايتون ورئيس وزراء حكومة العدو الصهيوني نتنياهو، ومؤتمر انقلاب على حركتنا وباسمها وهي بريئة منه، ولا تعترف به ولا بمفرزاته أياً تكن تلك، وعلى كافة الأصعدة التنظيمية الحركية، والسياسية، وعلى المستوى الوطني الفلسطيني والعربي والدولي.

2- إن الطريقة التي جرى بها عملياً ضرب كل الأنظمة واللوائح والإجراءات الداخلية المنظمة لآلية إقرار المؤتمرات الحركية، والطريقة التي جرت بها محاولة الإلتفاف حتى على المحددات الهزيلة من نوع المساحيق الخارجية، والتي أعلنها عباس في مسرحيته الفاشلة لسرقة المؤتمر وتهريبه تحت حراب العدو، وتنفيذ الإتفاق معه في مسألة المؤتمر، كما كشف ذلك علناً نتنياهو في معرض رده الواضح على فصل الخروج عن النص في مسرحية عباس، والتي كان بطلها محمد راتب غنيم، بتذكيره بأساس دخوله مسرح الجريمة الجديدة، وكما بدا من غياب التزام عباس الواضح نفسه تلفزيونياً بعدم عقد مؤتمره إن منع العدو دخول عضو واحد، يؤكد الشبهات الواضحة حول هذا المهرجان، بما فيها فضائح التلاعب بقوائم العضوية.

3- إن محمود عباس، النائب الأول لأمين سر اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» (سابقاً) رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته، والمستقيل من عضوية حركة «فتح» ولجنتها المركزية، والذي صدر قرار فعلي بتجميده رسمياً منذ ذلك الوقت، يعقد مؤتمره بغير ذي صفة، وهو أيضاً يغتصب صفة العضوية في حركة «فتح» كما يغتصب الألقاب والتسميات التي لهث خلفها، وحصل عليها ممن لا يملك حق هذه الإسنادات، فلقب القائد العام منحته الفصائل الفلسطينية المقاتلة في الثورة الفلسطينية مرة واحدة للأخ الشهيد ياسر عرفات، وصفة رئاسة دولة فلسطين، منحه المجلس الوطني التاسع عشر للرئيس الشهيد ياسر عرفات انتخاباً من المجلس، في ذات الوقت الذي جرى فيه انتخاب وتسمية أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح»، ورئيس الدائرة السياسية في (م.ت.ف) وزيراً لخارجية دولة فلسطين.

4- إن أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»، والذين اختاروا أن يشاركوا أو يصمتوا في هذه الجريمة الجديدة، هم شركاء في الإنشقاق الدايتوني الجديد، ويفقدون شرعيتهم التنظيمية والحركية بمقدار مشاركتهم النشطة في هذه الجريمة نهائياً، ونرفع عنهم الغطاء الثوري والشرعي، وليعتبروا أنفسهم انهم اختاروا هذه المشاركة لأعداءً للثورة ولجماهيرها وقواها الوطنية المقاتلة، ومهما بلغت قائمة العار في هذا الانشقاق الدايتوني العميل، فإن لا حصانة لاسم أو تاريخ، وإن يد العدالة الثورية التي تحرسها الجماهير، قادرة على أن تصفي حساباتها مع العابثين بالقضية الوطنية وحقوق شعبنا وجماهير أمتنا.

5- إن الشرعية الفتحاوية الوحيدة التي نلتزم بها، هي شرعية الأخ أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح»، وشرعية اخوته من أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري ممن بقي على العهد والقسم، وممن يشكّل الصوت الفتحاوي الوطني الفلسطيني، الذي نطالب جماهير شعبنا وأمتنا العربية بقواها واحزابها وفصائلها، باعتباره صوت «فتح» ومرجعها وموقفها، واعتماد ما يصدر عنه مرجعياً، باعتباره التمثيل الفتحاوي والتعامل معه على هذا الأساس.

6- إن التشكيلات العسكرية الضاربة لحركة «فتح»، وعلى رأسها تشكيلات العاصفة التي نجت من التدمير الهيكلي الممنهج، والذي قامت به طغمة الإنشقاق الدايتوني مبكراً وعلى أساس استراتيجي، كما وبندقية كتائب شهداء الأقصى وكتائب العودة، هي الشرعية المقاتلة الثورية الفتحاوية، والتنسيق الميداني معها مع فصائل العمل الوطني والإسلامي يبدأ ويقوم على هذا الأساس الواضح.

7- اعتبار كل البيانات والتصريحات الصحفية والإعلامية التي لا تصدر عن قيادة حركة «فتح»، وبمرجعية أمين سر حركتها، الأخ فاروق القدومي «أبو اللطف» غير ذات صلة ولا تلزم حركتكم «فتح» إطلاقاً، وكذلك اعتبار التأطيرات التي أسستها قيادة الإنقلاب الدايتوني غير فتحاوية ولا ملزمة لحركتنا، والتعامل معها على أساس تحضيرات ومفرزات الإنقلاب التلحمي الدايتوني العميل، واعتبار تأطيرات حركتكم «فتح» هي الإطارات الوطنية غير المعلنة في الوطن المحتل، والمعاد تأطيرها في ساحات النضال الخارجية.

8- نحيي أخوتنا في الأقاليم والساحات الذين أعلنوا مقاطعتهم لمؤتمر دايتون الانشقاقي، وأخوتنا الذين تعرّضوا لأبشع عمليات الضغط والإبتزاز والمساومة، وصمدوا في مواقفهم الأصيلة الفتحاوية المشرفة، ونحيي الأخوة الذين شطبتهم تحضيرات المؤتمر الانشقاقي من الوطنيين والفتحاويين الأحرار، ونحيي الأخوة الذين تمترسوا حول الشرعية الفتحاوية وقرارها الوطني الراسخ، وأخوتنا الذين بايعوا قيادتهم الشرعية وأعلنوا التزامهم بمواقفها الأصيلة في كل أماكن تواجدهم ومهامهم.

يا أخوتنا وابناءنا ،،

في مشاركة بعض من اخوتكم من أبناء الحركة الوطنيين الفتحاويين في مؤتمر بيت لحم، والتي جرى تنسيقها سرياً للحؤول دون شطط الإنهيار الكامل على أيدي عصابة عباس في هذا الحدث، مشاركة مفهومة لنا وتتم من واقع الثقة بهم ولا تعني انخراطهم في جريمة الإنشقاق، وهي التي ستظهر لكم نتائجها تالياً كأنصع ما تكون المهمات النضالية الوطنية، ونحتفظ بسجل لأسماء هؤلاء الفدائيين الأشاوس، وهو ما سيفرز حتماً نفسه عن رماة الجبل الذين هبطوا إلى المغانم الوهمية، وطاعني الظهر الذين طالما ارتدوا أقنعة واغطية من مواقعهم، أو ما أظهروه مخادعة، عن طغمة العار المتصهينة، وبشكل نهائي عن أبناء «فتح» الأصيلة، الصامدين في مواقعهم وعلى زنادهم في مواجهة العدو، وإننا نؤكد لجماهيرنا وأخوتنا أن بنادق «فتح» ستبقى على طريق الكفاح المسلح، ولقاءها على أرض المعركة، وأن «فتح» التي قادت الحركة الوطنية من فوهة البندقية الوطنية، ستبقى على عهدها، وإن علاقتنا الوطنية سننسجها دوماً على هذا الأساس وهذه البوصلة، وإن غداً لناظره لقريب.

المجد والخلود لشهداء ثورتنا الأبية، والشفاء العاجل لجرحانا الأشاوس، والحرية لأسرانا الأبطال

الخزي والعار لعصابات دايتون العميلة ومؤتمرها الإنقلابي

يسقط مهرجان العار الإنشقاقي في بيت لحم المحتلة

عاشت حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» على طريق العودة وتقرير المصير

عاشت البندقية الوطنية الفتحاوية وطريقها عبر الكفاح المسلح

وإنها لثورة حتى النصر



كوادر وضباط حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»

كتائب شهداء الأقصى وكتائب العودة

31 تموز/يوليو2009
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)