shopify site analytics
فعاليات خطابية بذكرى الصرخة ووقفات شعبية وتدشين المرحلة الثانية - تمديد حالة الطوارئ في اليمن عاماً آخر - تم تنفيذ عملية "الوعد الصادق" وفق حسابات دقيقة - هنية:جبهات المقاومة في لبنان واليمن والعراق وإيران تسطر البطولات - إتفاق مع سلطات الإصلاح في مأرب حول فتح الطرق - ما وراء "مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي (4-4) - ما وراء "مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي (4-4) - احياء الذكرى السنوية للصرخة بذمار - الشاوش يكتب: غزوة نادي 22 مايو !!؟ - تستمرار مخرجان اامانجو -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أجزم بان تشتت القوي الداخلية وتعدد القيادات وتبعيتها لقيادات محلية مرجعيتها غير وطنية؟ وتداخل الاهداف و المخططات المتفرعة   وتضارب المنفذين وتعدد وجهات النظر التي  مجملها لا تتفق للذهاب ألي روما

الإثنين, 21-أغسطس-2023
صنعاء نيوز/كتب/ماهر المتوكل -
أجزم بان تشتت القوي الداخلية وتعدد القيادات وتبعيتها لقيادات محلية مرجعيتها غير وطنية؟ وتداخل الاهداف والمخططات المتفرعة وتضارب المنفذين وتعدد وجهات النظر التي مجملها لا تتفق للذهاب ألي روما (او تتوافق فعليآ من وأقع القناعات لتؤدي الي روما كما اسلفنا او تتفق لضرورة انهاء الحرب ورفع المعاناة عن المواطن الغلبان الخاسر على طول ألخط٠٠
نعم تداخل المشاريع الصغيرة وتعييب المشروع الجامع٠ وخلط الحابل بالنابل وعدم وجود رؤية موحدة وافقية لكأفة اللاعبون المحليين والمحترفين كأجماع بان اللعبة٠ وبان مصلحة الجميع في الوقت الراهن مع أنهاء الحرب٠
وبان اليمنيين فعليآ باتو مؤمنين بضرورة الجلوس على طاولة وأحدة سواءآ أستمرت الحرب او حان ايقافها٠
كما هو حال كل الحروب تاريخيآ ٠تجبرآ من لا يؤدون النظر لوجوه بعضهم ومع ذلك يجلسون على طاولة وأحدة كمرححلة اولى ويتزامن معها قطع الدعم من المشغلين وتوقفهم التوقف عن تغذية الصراعات المناطقية وعدم استغلال شهية بعض القيادات التي أثبتت بانها كجهنم لا تزال تصرخ هل من مزيد٠
ووأقع الحال للاسف بان المواطن البسيط يتجرع مرارة الذل والحاجة وافتقارة للراتب وللعلاج وعدم الاككتفاء الذاتي وعدم العيش بابسط حقوق الانسانية مع ملح من ألكرامة٠
وواجب المرحلة تقتضي التصدئ للعدوان والمحتلين ومنع نهب خيرات الوطن ورفض تحويل القبائل اليمنية لمجرد احجار على رقعة شطرنج يتم تحريكهم وفق أرادة ألغير بحسن نية او بدونها٠
والخلاصة كل الشواهد والوقائع والتحركات في البحر والبر تؤكد بان انهاء الحرب ليس استراتجية حاضرة وواقعية يؤمن بها كأفة اللاعبون والمشغلين٠ كون الخلافات وتداخل المخططات وتضارب المصالح ودخول مرحلة جديدة لاحباب الامس الذين اضحوا خصوم اليوم و سيتحولون لاعداء في الغد٠ والكارثة بان الوطن اصبح ساحة وملعب لصراعات المصالح والحروب الداخلية والتوحش الدولي في مربعات خارطة اليمن٠ ٠ والأهم بان اللاعبون الدوليون مربكون ومشغولون بالحرب الروسية مع حليفتهم اوكرانيا التي اربكت المشهد وحسابات اللاعبون الدوليين باعتبار الحرب الروسية الاوكرانية اضحت نمبر ون لهم واتحولت حرب اليمن لقضية ثانوية كون الحرب الروسية الاوكرانية حرب وجودية يكون معها العالم بكفة وروسيا بكفة فانتكاسة روسيا ستعيد الامور لسيادة القطب الواحد وقد لا تتعافي روسيا لو تم أستنزافها كما حدث في وقت سابق في افغانستان٠ واللاعبون الدوليون لم يتوصلوا لفكرة تبلؤر رؤيتهم للخارطة اليمنية ووضع اليمن ما بعد الحرب وألتسوية هل سيكون يمن موحد او يمن اتحادي او أكثر من دولتين ? والواصبح بان غالبية الادوات من الشعب للأسف باتو مستغفلون وحقول تجارب سوأ برغبة منهم او بسبب ذل الحاجة وانعدام فرص العيش٠ ناهيكم بان اليمن تكالب عليه شذاذ الافاق وحولوه لمقلب نفايات بكل ما تعنية الكلمة ظاهريآ وبعمق الجملة وبس خلاص
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)