shopify site analytics
أبها الثعلب... كيف روّض الليث الالماني زئير انشيلوتي ..؟؟ - أخيرًا... وبعد طول انتظار، ها هو الحلم يصبح واقعًا، والزرع يثمر، والجهد يزهر - ▪︎حين يصبح الوطن وجعًا وأنينًا!! - الخميسي يكتب : مبابي..والبرشا ..! - الشعباوي - سنا كجك تكتب تقدير موقف:من التالي ؟هل الطيار رون أراد؟! - رونالدو يضع شروطه لتجديد عقده مع النصر - "مفاجأة".. أول استقالة رسمية في النصر السعودي بعد خسارة الكلاسيكو - موقف محرج للاعبة جمباز فاتنة - نبأ الجميليّ تقدّم قصص سناء الشّعلان في جامعة وان التّركيّة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - الكثير من الناس، وبالنظر لنياتهم الصافية.. عندما يواجهون الظلم يذكرون الآخر بالآخرة ونهاية الحياة والاستعداد للموت..بل الاستعداد للجزاء

الأحد, 17-سبتمبر-2023
صنعاءنيوز / الكاتب: منير الحردول - المملكة المغربية -



-

الكثير من الناس، وبالنظر لنياتهم الصافية.. عندما يواجهون الظلم يذكرون الآخر بالآخرة ونهاية الحياة والاستعداد للموت..بل الاستعداد للجزاء وغير ذلك كثير..فمهما كان ذاك الآخر..يذكرونه بالآخرة..جميل! لكن الأجمل هو أن البشر عندما خلق لم يخلق لكي يموت..بل خلق للعيش..فمطالبتنا بتوفير العيش الكريم من خلال توزيع عادل لثروات الخير والاهتمام بالإنسان كمخلوق له وجدان..اهتمام عنوانه العدل والإنصاف في العيش الكريم، وذلك من خلال توفير الحاجيات الضرورية والمؤكدة من أكل وتطبيب وترفيه على النفس..للجميع، ولو تطلب الأمر إجبارية التضامن والتعاضد، مع وضع آليات رادعة للإتكالية والخمول..هكذا نفكر..وهكذا ندعو دوما لتوحيد الأجور لربطها بجوهر الإنسان، لا نوعية الشهادات والأعمال وغيرها..ولو كان ذلك في حدود معتدلة تراعي العيش الكريم..ولو بحتمية الاعتدال..لذلك ندعو لأنسنة الإنسان دوما.



نشر مع الشكر والتقدير



أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)