shopify site analytics
ياهؤﻻء حب اليمن.. ليست شعارات ومهرجانات - تفاعل متنوع في الأردن مع ظهور السنوار - ذبح قرابين "الفصح اليهودي" في المسجد الأقصى - جثث دون رؤوس وأجساد دون جلود في غزة - التحالف يحتجز 13 يمنيا في مطار عدن للحد من السفر إلى روسيا - حسين محب..يكفينا..يكفي..!! - الهجوم العسكري الإيراني على إسرائيل رسائل متعددة - زيارة السوداني الى واشنطن... الدلالات والنتائج. - القدوة يكتب: العالم يندد "بالفيتو الأميركي" ضد عضوية فلسطين - طقم للحزام الامني يصدم باص ركاب ويصيب مواطن ويحتجز مالك الباص -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -  يااهلنا الثائرون في ليبيا و اليمن و سوريا القلعه العربيه , انظروا الى المعادله التي وضعوها في العراق الذبيح ,(نهب مليوني – ملياري لبلد غني بمافيات فَرَقْ موت بمسمى عمليه سياسيه يقابلها ملايين الجياع المشردين داخل و خارج العراق

الخميس, 30-يونيو-2011
صنعاء نيوز -


[ يااهلنا الثائرون في ليبيا و اليمن و سوريا القلعه العربيه , انظروا الى المعادله التي وضعوها في العراق الذبيح ,(نهب مليوني – ملياري لبلد غني بمافيات فَرَقْ موت بمسمى عمليه سياسيه يقابلها ملايين الجياع المشردين داخل و خارج العراق , مئات الآلاف منهم يقتات على المزابل و يسكنون بأماكن يأنف الغرب ان يُسْكِنْ كلابه و خنازيره بها) , الغرب المتباكي على ثوار ليبيا و سوريا و اليمن هو من حاصر العراق عقدا و نصف بالاكاذيب و الأفك و البهتان و التلفيق و قتلوا تحت الحصار مليون و نصف عراقي و بمساعدة عرب خليج الخنازير العربيه المتباكيه اليوم على ثوراتكم و بعون عشاق آل البيت الفرس المجوس , ثم هم ذاتهم غزوا العراق و سحقوه بلا رحمه و نهبوا كل شيء فيه و لا زالوا ينهبون و يقتلون , كل ثروات و اموال العراق تم نهبها , خمسة ملايين مُهَجَّر ,اكثر من مليوني قتيل و لا زال القتل يجري و قد طفحت انسانيتهم المتزندقه الكاذبه المنافقه على قتلاكم الآن اوَ ما كانوا يعلمون ما كان يجري من قهر و قتل لما مضى من عقود جثموا فيها على الصدور , ام ان مايُقْتَل في العراق حشرات ضاره او جراثيم كما يقول شنار الفسد ام جرذان كما يقول مدمر القذرافي , لا تنخدعوا و لا تُعَوِلوا على الغرب المنافق المتزندق , كل ما في الامر انهم يريدون احتواء ثوراتكم لانهم لا يستطيعون الوقوف بوجهها , و العملاء العبيد المستأسدون عليكم تم استهلاكهم و يرومون استبدالهم بوجوه اخرى و بمسار آخر, غرب الصليبيه و الانجيليه و الصهيونيه لأبادة الشعوب و نهبها و تمزيق الاوطان و الذي لا ينظر الى المنطقه الا من منظار النفط و الغاز و العوائد , لن يبكي هؤلاء على احد , فلسطين و الاحواز السليبتان و العراق الذبيح شاهد لكم , بجهود و بركات يهود بني قينقاع آل صهيو- ثاني و بني قُرَيْضَهْ آل صهيو-صباح و بني خيبر آل صهيو- سعود و بني النضير آل صهيو- نهيان و المخلوع خاسر الدنيا و الآخره حسني و غيره من الافاعي و العقارب السامه الملكيه و الجمهوريه و المشيخات النفطيه و انظروا اي دوله صنعوا بالعراق و من نصَّبوا عليه من جوقة القتله اللصوص الساقطون اخلاقيا و الذين لا دين لهم و ربٌ يخشوه من انصاف الاميين و اشباه الجَهلَّه عُبَّاد القبور و مؤلهي البشر لديانة زرادشت المجوس , توكلوا على الله و عولوا على انفسكم كما فعل عمر المختار , ما دام مُدَمِّر القذرافي و شنار الفَسَدْ وريث (حافظ) كيان صهيون و حارسه الامين منذ 1967 , و الجاهل الارعن المُسْتَعْبَدْ (مَطِيّ عدوالله طالح) الهالك قريبا بأمر الله , ما داموا يُؤَمِّنُون لهم ما يريدون فسيعينونهم على ذبحكم بالملايين , الغرب الذي يتباكى عليكم و امريكا صهيون هم من نَصَّبوا هؤلاء و ثَبَّتوهم هذه العقود كما هو حال المبغى الاخضر الحوزوي الفارسي المجوسي-الصهيو-سوراني الكردي للغلمان و العبيد في العراق , الغرب الانجيلي الصليبي و صهيون اليهود و بعون الفرس المجوس نَصَّبوا هؤلاء ليدمروا الاوطان و يهلكوا العرب و ينهبوا الثروات و انَّ لكم في سبي العراق و تدميره و نهبه و اهلاك شعبه قتلا بالجمله و تشريدا بفضل الفرس المجوس(عُشَّاق آل البيت) و محميات نفط خليج الخنازير العربيه لعِبْرَة ً يا اولي الابصار و الالباب و ذَكِّر عسى ان تنفع الذكرى من يخشى].


لبوة ُ عُرْبٍ انجبت و تنتخي اشبالها
يا آل ياسر ُامَّة َ العُرْبِ بظيم ٍ نالها
و صبرُ ايوب تَعَدَى صبرها
لبوة ُ عُرْبٍ عند (درعا) اجهشت و تنتخي اشبالها
و قد رَوَتْ ملاحماً سَطَرَّها اجدادهم
و عن دمشق ٍ و الفرنسي كيف ذاق بأسها
عن خزعل الكعبي ٍ و الفرس فكان غدرها
خديعة الديانة للمجوس يسري مَكْرَها
عن الكنانه و العراق بابلٌ و سومرٌ
عن سبأٍ و تَدْمُر ٍ و مِدْيَن ٍ
و الانبياء و الرُسُلْ
عن الفتوحات لِسعدٍ و ابنُ عاص ٍ و المُعِّز
و ابنُ زيادٍ , جعفر الطيار , منذر العرب
و عن أُمَيَّهْ عن بني العباس عن آثارها
عن هجمة المغول و التتار و الفرس انزوَوا عضيدها
عن (عين جالوت) و مِصْرُ كان بابُ نصْرهَا
عن عمر المختار و الطليان و الصولات في ميدانها
عن ثورة العشرين و الشعلان و الضاري و عن صولاتها
معركة ُ القسطلُ للحُسيني و القَسَّام عن روَّادِهَا
لبوة ُ عُرْبٍ عند تونسْ عند مصر انتخت
وعندَ ليبيا و العراق
و عند نجدٍ و الحجاز تنتخي اشبالها
قد افهَمَتْهُم انهم
اشبالُ امَّةٍ و هُمْ
لقادم السنين هُمْ رجالها
الحاملون هَمَّهَا اوجاعها
لا ترهبوا الموت الى ساحَاتِها
تقدموا
اقتحموا
اللهُ اكبر كَبِّروا
قولوا لهم هيَّا ارحلوا
الى جِهَنَّمْ بأسها و قعرها
لقد نهشتم جسدَ الامةِ كلَّ لحمها
لقد نخرتم عظمها
لقد هتكتم عِرْضَها
لقد جعلتم كلَّ نَاشِدْ مُتْعَةٍ
امريكي صهيوني انجليزي فارسي
ادخلتموه خِلْسَة ً غرفتها
و ترقصون (العَرْضَهْ) بالسيفِ لطمس عارها
و اللهُ يشهد كيفَ بغدادَ نَحَرْتُم جِيدَهَا
كيف فلسطين تعيش دمعها دمائها
احوازُ تصرخ تحت اسر الفرس تنخى عُرْبَها
انظمة اللصوص
و نَرْجِسِيَّة ُ الفرد و كبرياء
تأريخنا منكم براء
يَخْتَالُ في المشي عشيقُ الذات يرنو الخُيَلاَء
وَجهان للزندقه و النفاق و الأفكِ دنى هلاكها
ايُ الجيوش تصنعون
فما حمى شِبْراً لارض ٍ دارها
و لا انتخى لحُرَّةٍ قد صرخت
وَا امتاه هل خلت رجالها
قد حَسِبَت مثل التي معتصماه عَشَمَّت
فتنتخي تسابقت فرسانها
لِتَقلِب الارضَ الرجالُ بالزئير
و للكرامه و الحَمِيَّه بالدِماء
تصول صولاً بالميادين لظيْم ٍ نالَهَا
احزاب , ثوريون , اصحاب عمائم و ملوكٍ , امَرَاء
و عسكريون انقلاباتٍ تَصَيَّرْتُم علينا رؤساء
اضحكتم العالم علينا بأحتقار ٍ يمطر اليوم على اجيالها
قد ُادْخِلَ العار الى تأريخها
لقد نهبتهم مالها
نشرتم الجوع و فقر ٍ كلَّ رعْبٍ و المرض
اشبعتمونا الذلَّ و الخوف و قَهْر ٍ و الوَهَن
اراذل القوم رعاديد اعتليتم حكمها
لبوة ُ عُرْبٍ زأرت باكيَة ٌ و تنتخي اشبالها
فسارت الملايينُ و زلزلت مُرْعِدَة ٌ هِتَافها
و تونس الخضراء امست بابها
و ليبيا بركانٌ تُفَجِّر نارها
كما العراق قِلَّة ٌ مؤمِنَة ٌ من لبوة ٍ زئيرها
تقارعُ الغزاة من عرينها
و عاشقُ الأئمه و المجوس من يحتضن الغزاة في حوزاتها
انظمة اللصوص و القهر و عارٌ عارها
هيَّا ارحلوا
لا فَرْقَ ما بين الغزاة الجُنْد و الرعديد مَنْ يَرْئَسهَا
لقد سئمناكم طلاقٌ ابَدِيٌ بائِنٌ
فأنخَلِعوا كما الشَجَرْ
عند الشتاء تلقي بالصفراء من اوراقها
فقد غدت حِمْلٌ ثقيلٌ يَسْقُمُ الاغصان
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)