صنعاء نيوز/ فاتن الذيابي -

(المراءه اليمنيه بين القوانيين وقيودالمجتمع))
ليس المجتمع والقبيله هماالعائق الوحيدامام تقدم المراءه وبلوغ اهدافها انما الدولة وسياساتها والاحزاب ومنظمات المجتمع المدني كلا هما شركاءفي كسراجنحتهاوتكبيل احلامها.فالمراءة قداثبتت وجودهامنذو زمناًبعيد فاالملكه بلقيس خيرمثال .والملكه أروئ وبلقيس الصغرئ فقد سطرا اكبر الانتصارات في تاريخ المراءه اليمنيه ونحن علئ خطاهن ذاهبات.فرغم ماتعانيه المراءه من تحديات وضغوطات ومحاولات ابعادهامن المشهداليمني الاانهاتبذل اقصئ جهدهالتبلور دور المراءه بشت الوسائل فهاهي اليوم بجوار الرجل في جميع القطاعات السياسية والاقتصادية والانسانية والثقافية
حققت المراءه اليمنيه اجمل الاهداف اضافة علئ وجود رونقاً من الجمال شدت علئ ازرك في اصعب الااوقات هاهي اليوم ممن خرجوا في ساحات الاعتصامات اصبحت المراة في اليمن رقما صعبا واصبح لها دور كبير في التعجيل بالتنمية بعد ما كان دورها مقتصرا في البيت اصبحت المراة وزيرة ومعلمة وطبيية ومهندسة والمراه هي النصف الاخر من المجتمع فهي التي تلد وتربي النصف الاخر واصبحت
شريكاًفعال في جميع الفعاليات والمحاولات لاايجادوطن يتسم بصدق ووطنيه جاده ليس من اجل ارضائك اوكسب ودك لكن من اجل خلق قناعه لديك انهاغيرقابله بتهميش دورهافي المجتمع
فهي الام. فقد قيل عن الام في الحديث الشريف(من احق الناس صحابتي يارسول الله قال امك قال ثم من قال امك قال ثم من قال امك
قال ثم من قال ابوك)وكماقيل الاام مدرسة ً ان اعدتها اعدت شعباًطيب الااعراقي.
وهي الاخت وهي الزوجه.وهي الجزء الذي لايتجزءمن المجتمع مهماحاولوابعادهااوعرقلة سيرها.
""دمتي في عزاًوكرامه ياحواء""