صنعاء نيوز / بقلم/سلوي النجار -




واأسفاة على مازرعة الزعيم من قيادات وحصدة اﻻنصار بمواقف ، أحجموا عن تلبية نداء صاحب الحق ، لينفروا خفافا وثقال الى بئس المصير ، المنتظر .......

من يعاتبون اليوم متخاذلين 2ديسمبر هم اليمن التخاذل بعينة. ...استحبوا الجلوس مع المتخلفين الى جانب الخائنيين ومع بعض العملاء ، لم يعد هناك من داعي للكتابة اوالتعبير اوالنشر. ....

أغتيل بيع غدر استشهد أوكان ضحية قدمت ، حقيقة وأحدة أن كل من أحسن لهم الزعيم صالح اواساء لهم من من كانوا حولة لديهم مصالح كبيرة من موتة وأنتهاء مسيرتة. ...

حاولت وخلال العام أن أطرق أبواب قياداتة واعضاء حزبة والمقربين منة وحين فتحت لي وتحدثت معهم عن الزعيم وتاريخة مسيرتة وحياتة ومايجب أن يعمل ...لم أجد تجاوب ﻻاعرف هل هو الخوف الذي يلوحون بة كعذر أقبح من ذنب، ام الرضوخ واﻻستسلام ، اوالمصالح المنتظرة، هي كلمة وعشر سوى بعد صالح ﻻتصالح ﻻمصالح ﻻصلح يؤمل اويرتجئ، كتبت من قبل أنعيك يا من قدم روحة رخيصة ، واليوم أكتب أهنيك ﻻأنك رحلت شامخا وتركت الخنوع لحاشيتك وقياداتك وكل من تمتعوا ونعموا بخيرك وبفضلك، اللعنة لقاتلي الزعيم واللعنات على رفاقة وقيادات حزبة ورجال دولتة الجبناء ، صانعي بطوﻻت المنشورات والتصريحاات والكلمات الرنانة بالمراثي ، أنتم كاقوم موسى الذين تخاذلوا عن نصرة نبيهم ، صالح لم تقتلة أيادي أعداءة بل قتلتة خيانة من حولة ،،