shopify site analytics
بيان إدانة لاستهداف الصحفيين في قطاع غزة - أوليفر جلاسنر..مدرب نمساوي..رست سفينته على شاطئ فريق كريستال بالاس - الرويشان يكتب : أغرب من الخيال .. لكنه حدث بالفعل! - هاريس تتمنى الشفاء العاجل لبايدن بعد تشخيص إصابته بالسرطان - بدء تسجيل خريجي الخارج للمقاعد المجانية بالجامعات اليمنية - ارتفاع عدد القتلى بعد العواصف والأعاصير في أمريكا - النكبة ليست ذكرى بل واقع يومي يعيشه الفلسطينيون - الهلال الاحمر بصنعاء يقدم خدماته عبر العيادات المتنقلة - تكريما لوالدته.. مصطفى قادري يطرح أغنية لواليدة - منيغ يكتب : الزيارة لكنوز العرب زائرة 3من3 -
ابحث عن:



الخميس, 24-يونيو-2010
صنعاء نيوز/د.محمد رحال السويد -
هذا العام تجاوزت درجات الحرارة الحدود المعتادة في العالم وخاصة في بلدان الشرق الاوسط ، والاخص منها منطقة الخليج ، وضمنها بالطبع العراق الى مافوق الخامسة والستين درجة في بعض المواقع في الظل ، أي الى درجة الغليان والذي يبدأ في الخمسين عادة، وهذا يعني انك لو وضعت بيضة على صفيحة معدنية فانها لاتحتاج الى سمن او زيت لقليها .
درجات الحرارة المرتفعة لم تفجر الحالة في ارجاء العراق الجغرافية وانما انفجرت في اركان المرجعية الدينية والسياسية باشكال متفاوتة وفقا لصاعق التفجير في مواد الانفجار السمادية الازوتية وصولا الى البلاستيكية اللاصقة ، فما ان انتهى احد التلفزيونات العراقية الحكومية من تسجيله حلقة رائعة في العلوم الشرعية واحكامها لفضيلة الشيخ المرجع السيد مناف الناجي وكيل المرجعية السيستانية في محافظة العمارة ، هذه الحلقة الدينية المسجلة والتي كانت بضغط كبير من مكتب السيد السيستاني حفظه الله باعتبار السيد مناف الناجي اعلم فقهاء الحوزة واعلاهم مرتبة واخلصهم الى سمو المرجعية العليا ، فما ان انتهى التسجيل حتى فجرت حرارة صيف العراق قنبلة الموسم التاريخية حيث تبين ان السيد نايف الناجي لم يكن سيدا وفقيها وحازقا في تخميس المال ، فقد تبين ان المرجع وكيل المرجعية السيد مناف الناجي ماهر ايضا في التصوير والاخراج وتمثيل الافلام السينمائية وخاصة بطولات افلام السكس ، ومعه كانت مديرة الحوزة النسائية والتي كانت تشرف على استدراج المؤمنات اليه من اجل رفع درجاتهن عند الله بعد رفع ارجلهن ، وكانت السيدة مديرة الحوزة النسائية تقوم بتصوير المؤمنات وهن يقمن بالاعمال الصالحة الحسنة التي تقربهن الى الله ويقف وسيطا بينهن وبين الله المرجع مناف الناجي باعتبار ان الله لايستجيب الى البشر دون واسطة ذات حظوة تدعي الانتساب الى العترة الطاهرة وتمنح بركاتها السكسية الى المؤمنات.
لست من الذين يستحلون النظر الى الافلام الجنسية فهي امور فقهية التزم بتحليلها فضيلة الامام المجاهد في دبي احمد الكبيسي حفظه الله والامام الحجة الشيخ المجاهد الجفري والذي افتى ببطلان الجهاد الا باجازة موقعة من اوباما او نتنياهو ، ولكن الضغط البريدي الكبير الذي فجره بريد الهوت ميل وتكاثر الرسائل التي شجعتني على فتح اليوتوب الخاص بالسيد وكيل المرجع الاعلى اجبرني على فتح اليوتوب ، وفوجئت بمنظر السيد الفقيه حفظه الله واقفا كما ولدته امه متخذا دور البطولة في فيلم ديني الظاهر فيه والله اعلم انه كان يدرب فيه متدربة على درس من دروس احد عناوينها طرق امتاع الزوج ، وقد ساعدته حرارة الصيف على الانتصاب ، واعذروني على الوقاحة في الوصف لهذا المشهد المرئي من بطولة السيد المرجع المحترم والذي قدم عرضا مشكورا عليه ينم عن خبرة وتجربة واستعداد بدني وجسمي وعضلي وروحي ، في فصول متنوعة واشكال متعددة وفنون مبتكرة ومعبرة !!!!!!
كان فضيلة المرجع واقفا بلاحياء لضرورة نجاح الدرس يحرك عضوه دون ان يمسه او يلمسه وكأنه ممثل افلام للجنس في هوليود ، وبدت الطالبات المتدربات المؤمنات الحوزويات بعد خلعهن الحجاب الاسلامي الاسود ويقتربن منه لمباشرة اوضاع جنسية اشبه بعاهرات هوليود بل واشطر واجدر ، وبالواقع فقد اقتنعت بعدها ان حرارة الصيف لهذا العام خلقت اجواء عجيبة منها تفجر الوضع الجنسي لدى فقهاء الحوزة الدينية السيستانية حفظها الله والتي انتشرت في كليبات اليوتوب انتشارا كثيفا واضافت للبشرية ثقافة جنسية تضاف الى ميزان حسناتهم الكثيرة والتي لاتعد ولاتحصى ، كما وانها اضافت كثيرا الى ثقافتنا الجنسية من الناحية المعرفية والعلمية نفعنا الله بعلمهم الغزير والذي ينسبونه وحيا الى آل البيت ، وليعذرني بعد هذا اليوتوب السكسي احباب المرجعيات والذين اعتادوا على ارسال رسائل الشتم ، ليعذروني اليوم ويعفوني من قلة ادبهم الحوزوي فقد طفح وطاف كيل الفساد لديهم بما لايدع مجالا للشك بان الحوزة وفقهائها ليسوا الا فرعا للشيطان وان كل مايقال عن اصل هذا المذهب هو صناعة اليهود وفي العراق اليوم دليلنا الحي مسجلا وممثلا بافلام اليوتوب ، وخطبهم ودروسهم المليئة بالكذب والتحريض على قتل اهل العراق ، وتآمرهم على العراق واهله وخدمتهم للاحتلال واستباحة الاعراض لهو دليل لايحتاج بعدها ابدا الى بذل المزيد من الجهد لاثبات انهم مجرد اباليس دخلت في جلود امتنا من اجل تقويضها بدلا من رفع شانها ، واختاروا شعار حب ال البيت تجارة ومساومة ، والصقوا باهل البيت كل اشكال الكذب والدجل واخرها استباحة الاعراض وتقسيم الامة الى اسياد وعامة في دين ابتعث الله رسوله ليكون رحمة للعالمين وليجمع البشرية كلها على الاخوة الانسانية دون تميز .
مع انفجار فضيحة مساعد المرجعية الاعلى انكشفت فضائح السلطة العراقية والتي كانت مضطرة الى القضاء على كل الوثائق التي تدينها بعد ان وصل الحال السياسي في العراق الى طريق مسدود ، وبعد ان غنى مقتدى الصدر للمالكي الاغنية المشهورة ملحنة على يد عازف البزق المشهور ابو درع مع الجوقة : طريقك مسدود يامالكي ...مسدود مسدود وبعد ان اقسم مقتدى الصدر انه لن يقبل ابدا بقبول توزير المالكي الا بعد ان يبوس قندرة حجة الاسلام والمسلمين السيد مقتدى الصدر قدس الله سره وهذا الخبر على ذمة الراوي ؟؟
ولهذا فقد سارع المالكي الى الانقضاض على وثائق البنك المركزي لتحطيمها وحرقها والصاق التهمة بالقاعدة والتي زعم مساعده السيد صرصور الدباغ انها لفظت انفاسها الاخيرة بعد انكشاف كل اعضائها ، فسبحان من يحي العظام وهي رميم.
درجات الحرارة الستينية والتي وصلني لهيبها وانا في شمال الكرة الارضية ، والتي جعلتني ابكي دما على اهل العراق الذين تركتهم المرجعيات السكسية بلا كهرباء او ماء او عمل ، وصار صغار الاطفال ينفقون ويموتون من الحر امام امهاتهم في الوقت الذي كان همّ المرجعيات هو سوق اهل العراق الى مزارات ترابية لم يثبت ابدا انها كانت في يوم من الايام لمن ينتسبون اليها ، وكانت عمائم الشر الدينية تحرض المؤمنين في العراق وتستغلهم للقدوم الى المزارات الترابية على اربعتهم كالكلاب ، فماذا بقي لكرامة اهل العراق بعد ان استبيحت اعراضهم على يد المرجعيات ونهب مالهم وساقوهم كالدواب الى مزارات فارغة من الاموات ، واني اراهن هذه المرجعيات على فتح هذه القبور او اثبات ان فيها أي اثر من الجن او البشر فضلا عن ان تكون مثوى لخير البشر لتكون وثنا يعبد بدلا من الله .
لم استغرب ابدا بعد هذا الانفجار السكسي من الحوزة وانكشاف اسرار بقية الشيوخ ابدا ، لم استغرب هذا التحريض الطائفي والذي حول ابناء العراق الى قتلة يقتل فيها الجار جاره ، ويخطف فيها الاخ حليلة اخيه طالما ان الموجه والمرشد الديني شيطان يلبس مسوح الاتقياء ، ولم نستغرب ابدا هذا الهجوم الغير مسبوق على الرسول الاعظم وزوجاته واصحابه وصنع الاكاذيب عن احاديث لاهل البيت لاوجود لها الا في صفحات التاريخ الكاذب وقصص اليهود ،فمتى يفيق ابناء العراق الابي ليتخلصوا من هذا الكابوس الشيطاني والذي لبس ظلما عباءة اهل البيت ، وهل كانت سيرة اهل البيت كهؤلاء وهل تحولت اجساد الحرائر والماجدات الى لحم رخيص يناله كذابون لااصل لهم الا الشيطان ،فليس في اديان الارض كلها دين يكون فيه الزنا عبادة فضلا عن اديان السماء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)