shopify site analytics
في ولاية سان فرانسيسكو.. علم اليمن يعلو السيتي هول ويرفرف في القلوب - الجهود الدبلوماسية الإماراتية تثمر بإدخال أول شحنة مساعدات إنسانية إلى غزة - إدارة الأعمال في جامعة عدن: نحو مستقبل إداري واعد لبناء القدرات - النظام الإيراني: أكاذيب بلا حدود، تناقض في القول وخداع في السلوك! - المخترع المغربي أنيس كراما يتوج بجائزة "أحسن مشروع" - العالم وكسر حصار القطاع ووقف القتل والتجويع - أيها الأمير لوكا مودريتش.. للوداع بقية - محافظ شبوة يكشف اسباب إعلان الانفصال في ٩٤ وأن مجلس الاصنام الثمانية لا يمثل الشعب - ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن يعزّي بوفاة الشيخ ناجي بن جعمان - طوفان بشري بصنعاء في مسيرة"ثباتاً مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
ذكرت مجلة Foreign Policy أن مسلحي المعارضة في سوريا استخدموا تطبيق التواصل "تيليغرام" لشراء الأسلحة الأمريكية عبر السوق السوداء

الأربعاء, 08-نوفمبر-2017
صنعاء نيوز -


ذكرت مجلة Foreign Policy أن مسلحي المعارضة في سوريا استخدموا تطبيق التواصل "تيليغرام" لشراء الأسلحة الأمريكية عبر السوق السوداء المتاحة للجميع.

ونشرت المجلة الأمريكية عشرات اللقطات لشاشة تحتوي على صور الرسائل والأسلحة المباعة، من بينها الأسلحة النارية الأمريكية الصنع وأجزاء من أنظمة الصواريخ المضادة للدبابات.

ونقلت المجلة عن ممثل التحالف الأمريكي في سوريا قوله إن هذه الأسلحة قد تكون جزءا من البرنامج الأمريكي لدعم قوات المعارضة في سوريا الذي قررت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية إيقافه منذ نصف عام.


https://foreignpolicy.com

وتشير المجلة إلى أن أكثر من 5 آلاف شخص اشتركوا في السوق السوداء التي مارست أنشطتها عبر تطبيق الرسائل "تيليغرام"، مضيفة أن الباعة والمشترين كانوا يتواجدون أساسا في شمال غرب محافظة إدلب، حيث تنتشر قوات المعارضة بالإضافة إلى تنظيمات أخرى. ومن بين الأسلحة المطروحة للبيع عبر "تيليغرام" كانت الأسلحة من الولايات المتحدة وصربيا والصين وتركيا والدول الأخرى، إضافة إلى الأسلحة النارية من طراز "كلاشنكوف" والمتفجرات التي تم الحصول عليها من قنابل غير متفجرة أسقطتها طائرات أثناء الغارات.

وتراوحت أسعار الأسلحة هذه ما بين بضعة عشرات إلى عدة آلاف من الدولارات، إذ يُشار إلى أن الحزام الناسف كان من الممكن شراؤه بمبلغ 50 دولارا، في حين بلغت تكلفة مركبة قتالية 38 ألف دولار.

وحسب المجلة فإنه من غير الممكن إثبات حقيقة بيع الأسلحة، ولكنها تشير إلى أن التداول غير الشرعي للأسلحة يؤكده حجم السوق وآلاف المستخدمين والنشرات المحتوية على أمثلة نادرة من الأسلحة.

المصدر: Foreign Policy
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)