shopify site analytics
ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح - عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح - إلى الداخلية وبرلمان العراق الابطال، لاشُلت أياديكم… - هل أصبح الرجال يرفضون فكرة الزواج - عمومية الحاضرين توافق على تزكية القاضي خالد هويدي - حكومة الاحتلال تنقل تكتيك حرب غزة للضفة الغربية - صداقات العالم الافتراضي وتأثيرها على الواقع..! - الدكتور قاسم لبوزة ومحافظي المحافظات الجنوبية يتفقدون المراكز الصيفية بمديرية ثلا - وقفتان بجامعة ذمار دعماً لفلسطين وتضامناً مع طلاب الجامعات الغربية - رئيس جامعة ذمار.. يدشن الامتحانات النهائية بكلية العلوم التطبيقية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - خليل الرفاعي البابلي

السبت, 04-مارس-2017
صنعاء نيوز/خليل الرفاعي البابلي -

بسم الله الرحمن الرحيم

[و العصر ، ان الانسان لفي خسر ، الا الذين آمنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر].


لاتصدقوا النمر الامريكي الذي طبيعته الافتراس و العدوانية بالمكر و الغدر و الخداع لذا فهو لم و لن يكون صادقا ابدا في ادعائه تحجيم التمساح الفارسي المجوسي الذي اتخذه مقاول نهب و تدمير شامل و ابادة بشرية للمشرق العربي و العراق خصوصا مستندٌ لتأريخ طويل من امتطاء الصليبية الاوروبية و اليهود و المغول و التتار و البرتغاليين للفرس المجوس كحمير حمل و كلاب نهش و تماسيح افتراس متخفية عند المسطحات المائية في علاقتهم مع العرب و استقراءاً لمسارهم الثأري الانقامي ضد (الله ، الاسلام ، العرب) ذلك المسار الذي أطره الفرس المجوس بمسمى ديانة الصقوها بالاسلام و اعطوها مسمى مذهب ، شاهدوا يا أولي البصيرة ان ما يجري على الارض عكس ما يُتَقَاذَفْ به اعلاميا بين ترامب و ادارته و بين الفرس المجوس بالمطلق التام كما كان الحال في عهدي بوش الابن و الاب و عهود اوباما و قبلهم ريغان و كلنتون ، اذا صدح الصهيو – انجلو – اميركان بشيء بخصوص المنطقة العربية و الاسلام فأعلموا ان الامر معاكس تماما ، لا تصدقوا ان ما يفعله الفرس المجوس الذين يحتضنون (القاعدة و داعش و يوجهوهما و هي المُصَّنَعَّة صهيو – انجلو – امريكياً و روسياً) و حشدهم المجوسي السبأي الاثني عشري الفارسي و الأعجمي(افغان ، باكستانيون ، أذريون) و المتفرسون الناطقون بالعربية(عرب شيعة) من اصغر تفجير او عملية اغتيال و الى نهب الابار النفطية و المليارات و القتل بالجملة و هدم المدن و قضم اراضي العراق بأنه يجري دون تخطيط و اشراف و توجيه الصهيو – انجلو – اميركان كما هو القطار على سكة الحديد سرعة و اتجاه بعديد القاطرات و العربات.
العراق البلد الوحيد الذي انفرد الآن بأن العالم اجمع يريد وأده و اصدار شهادة وفاته و تقاسم التركة [الآثار ، الارض ، النفط ، الغاز و باقي الثروات] بعد ابادة عربه المسلمين (السنة) بالكامل كما ابيد الهنود الحمر حسب ما يريد القاتل [الصهيو – انجلو – امريكي – الفارسي – الخليجي] و تهجير مسيحييه و تركمانه و آشورييه ، يضاف الى ذلك انفراد العراق بأن ُغرِسَ خنجر مسموم بخاصرته كأمتداد لكيان بني صهيون بأقامة محمية نفط يهود بني خيبر خنازير آل صهيو – صباح في جنوبه مهمتها و مبرر اقامتها هو مقاتلة العراق اقتصاديا و سياسيا و صناعة المكائد ما استطاعت المحمية الى ذلك وُلوجا و سبيلا و كمنطلق وظيفي عسكري للصهيو – انجلو – اميركان لشن الحروب عليه بالتنسيق مع الفرس المجوس و معتنقي ديانتهم و الصهيو – سورانيين الكرد ،،، كذلك انفراد العراق بكون حاضنتين فيه هي عدو لدود له اولهما حاضنة صهيو - سوران الكردية التي تم توطينها العراق1503 من طرف الاتراك و الحاضنة الثانية هي معتنقي ديانة الفرس المجوس السبأية الاثنا عشرية [المسار الثأري الفارسي و الديني المجوسي الانتقامي ضد (الله ، الاسلام ، العرب)] بولائها المطلق للحبر الفارسي الاعظم (المرجع) الرب الاعلى الذي لا يسأل عما يفعل و انتمائها الاوحد لساسانية(حوزة) التفريس و التمجيس و الفرهود و الاباحية و التدجيل التجهيلية في النجف بعلاقة قطعان النعاج و التيوس البشرية براعيها الفارسي ذو العمامة المجوسية الفارسية السوداء بآلية ارساء الموروث بأخصاء العقل بأدلجة العواطف لثنائية ألوهية القبور و ربوبية احبار الفرس المجوس و الاعاجم و خرافة اختفاء المُخَلِّص بالسرداب.
اقرؤا تأريخ البلدان التي تعرضت للغزو و الاحتلال قديما و تأريخ معاصر فلن تجدوا سباية كسباية و استباحة كأستباحة العراق ابداً حتى فلسطين و الاحواز و فيتنام لم تستبح و تسبى بهذا الشكل الذي يجري اليوم بل و حتى المغول و التتار لم يفعلوا ما يفعل الصهيو – انجلو – اميركان بأيديهم و ايدي مقاولهم الفارسي المجوسي ، لأول مرة بتأريخ الأمم ينفرد العراق بكون حاضنتين من سكانه هما حواضن الغزاة و رأس حربتهم ضد من قاوموا غزو المحتل ،، كذلك مقاوله الفارسي المجوسي الذي انتدبه المحتل الغازي لأنهاء وجود العراق نهبا و تمزيقا و دمارا و ابادة بشرية و هما كرد بني صهيو – سوران للماسوني صهيو – مسعود برزاني و الماسوني المُتَفَرِّس صهيو - جلال طلباني و زوجته المتصهينة الشمطاء هيرو مائير ، و معتنقي ديانة الفرس المجوس السبأية الاثنا عشرية.
بلد تم الاجهاز عليه بالكامل سكانا و مدنا و بنية تحتية و فوقية و هدم لكل انظمته التعليمية و الصحية و القانونية و اعرافه الاجتماعية ، تم نهبه بصورة بالغة البشاعة اموالا و نفطا و غازا و ثرواتا و آثارا و موجودات و أرشيف و مكتبات ، بلد تم تجريده من جيشه و قوى امنه و حرس حدوده و استبدل ذلك بميليشيات تحترف الاجرام و النهب و التدمير و السلب و زرع الرعب و الفوضى ، بلد يُشَرَّد اهله و يتم جلب الفرس المجوس و الافغان و الاذريين و الباكستانيين و الاقوام الكردية لتوطينها به على غرار ابادة و طرد الهنود الحمر و استيطان البيض المهاجرون بدلا منهم و ما كان ذلك ليأخذ هذا الحال مساره لولا رباعي يهود جزيرة العرب الخنازير يهود بني خيبر آل صهيو – صباح و يهود بني قينقاع آل صهيو – نهيان و يهود بني النظير آل صهيو – ثاني و يهود بني قريضة آل صهيو – سعود ،،، ما كان ذلك ليتم لولا الحاضنة المليونية لمعتنقي ديانة الفرس المجوس السبأية الاثنا عشرية التي تستوطن العراق بمسمى المواطنة و اكراد بني صهيو – سوران.
امريكا و ذيلها بريطانيا و الصهيونية العالمية و اوروبا بأكملها و النظام الرسمي العربي و دول الخليج و الفرس المجوس و الصين و روسيا مافيا بوتين الصليبية ، جميعهم شركاء عملية ذبح العراق و تقاسم لحمه و تكسير عظامه بأممهم المتحدة و مجلس امنهم الدولي و ملحقاتهما و لكن الفضل الاول لذلك يرجع لمعتنقي ديانة الفرس المجوس السبأية الاثنا عشرية (عرب شيعة) و اكراد بني صهيو – سوران و محمية يهود بني خيبر خنازير آل صهيو – صباح.
ليس للعراق سوى الله و الله وحده من يرتقي بالاسباب ، غزو العراق و استباحته و سبايته كشف انحطاط الغرب و امريكا و النظام الرسمي العربي و عوائل دول الخليج ، كشف سقوطهم و انحطاطهم الاخلاقي و افلاسهم الديني الى المدى الذي يشعرنا بقرب ظهور علامات الساعة الكبرى التي تلي العلامات الصغرى بعدما تحول البشر الى ما دون الحيوانات المفترسة المنفلتة بقوانين الغاب بسبب عشق الدنيا و المال و الجاه و السلطة و النساء و الاستهانة بالله و نواميسه بالخروج بهذا الشكل عن الطبيعة الآدمية ، غزو العراق و استباحته بهذا الشكل اخرج لنا ان الغربيون هم داخل اوطانهم فقط يتصرفون كبشر لصالح امنهم و مجتماعتهم و دورة اقتصدياتهم و لكن خارج حدودهم جعلوا القاريء للتأريخ يترحم على المغول و التتار و النازية و يأجوج و مأجوج و الشياطين و الوحوش و الضواري المفترسة ، غزو العراق و استباحته و سبايته كشف لنا حقيقة اكراد بني صهيو – سوران كعدو لدود متربص كخنجر مسموم النصل جاهز للطعن و قبضته سبيل لكل من عادى العراق و العرب ، و كشف ماهِيَّة ديانة الفرس المجوس السبأية الاثنا عشرية و صانعيها الفرس المجوس و حقيقة من اسمهم (عرب شيعة) و تركيبة عقولهم المخصِيَّة المُغَيَبَة.
ان الغاية الصهيو – انجلو – امريكية من غزو العراق من النمر الامريكي[و النمر ينفرد عن باقي الضواري هو انه يفترس شهوة و عدوانية حتى و ان كان متخماً] و دَّيوسَّهُ البريطاني و مقاوله التمساح المجوسي الفارسي ينصب اولا على المنطقة العربية المسلمة (السنية) ، الموصل ، الانبار ، ديالى ، صلاح الدين ، كركوك و محيط بغداد و التي ارضها كنوز مدفونة تُقَدَّر بمئات ترليونات الدولارات من النفط و الغاز و اليورانيوم و الذهب و الزئبق الاحمر و الفضة و هذه المناطق لا بد من ابادة اكبر عدد من اهلها و تهجير اكبر عدد ممكن منهم و انشاء كيانات كردية سورانية و باديانية و فيلية و أزيدية و شبك و تركمانية و مسيحية تترأسها مشايخ عشائر و سياسيو دوقيات عائلية ليسهل نهب هذه الثروات اضافة الى ازالة وجود العراق كبلد من على الخريطة و ابادة بناته و حماته و اهله العرب المسلمون (السنة) ، على غرار ما فعل الغزاة المستعمرون الفرنسيون في السنغال و زنجبار و النيجر و غيرها من المستعمرات الفرنسية في افريقيا و الذي مكنهم الى اليوم بأن تكون المواد الاولية لهذه الدول رافدا مجانيا للصناعة الفرنسية و هذا سبب تواجد فرنسا بمدافعها و جنودها مع الصهيو – انجلو – اميركان ليستفيدوا من تجربتها في هذا الامر اضافة الى التجربة الامريكية في ابادة الهنود الحمر في كاليفورنيا على يد جورج واشنطن ، لا تصدقوا كلام ترامب و الاميركان لأنه ليس لهم غنى عن التمساح الفارسي المجوسي الذي يتغذى على قطعان نعاجه و تيوسه البشرية التي تعتنق ديانته و الذي ارسى برؤوسها لذة الابكاء و التلطيم و القبور و نشوة الصيرورة قطعان نعاج و تيوس بشرية تتخذ احبار الفرس و الاعاجم ارباباً كرعاة للقطعان و ليس لها حياة سوى اجترار احداث محددة من الماضي بمعاداة العرب خاصة و الاسلام عامة بروايات الميتافيزيقيا الكهنوتية و اللاهوتية المجوسية الوثنية كتأطير لمسارها الثأري القومي الفارسي الانتقامي الديني المجزسي ضد (الله ، الاسلام ، العرب)بالتلفيق و الافتراء على الله و انبيائه و كتبه و رسله ، لن يتم ضرب التمساح الفارسي و معتنقي ديانته الا بعد اتمام المشروع الذي سينتهي بمسح العراق من على الخارطة.
الله الحي القيوم المنتقم المرتقي بالأسباب هو وحده من ينقذ العراق ان أمر.


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)